J.K ᴹʸ ᵀᴴᴿᴼᴺᴱ ᵂᴵᵀᴴ ᴴᴱᴿ

{ مقــــــد مــــــــة الروايــــــــــة }

3heyy every one >

*لا تتوقعوا مني أنشر بسرعة مثل القصة الأولى لكن ما يعني أني ما بنشر ._. *

anyway...

كنت أريد أعلن عنها لمن أوصل 1k قراءة في قصتي الأولى بس ممكن مطولين ._.

التعريف بالقصة :

(جونكوك) و(أماي)...

صديقان منذ الطفولة تعهدا معا وهما بسن المراهقة على أن يكملا محاولة تحقيق حلمهما المشترك في أن يكونا عاملين في مجال التمثيل وأن يؤسسا معا وكالتهما الخاصة...

أهدت (أماي) (جونكوك) مشبك شعر وأهداها مثله لكي يتذكرى بعضهما البعض إن تفرقا بيوم من الأيام..

كان يجب على (جونكوك) الإنتقال من حيهما للأسف ، غادر وهو ينظر إليها وكلاهما يؤشران بإصبع الوعد..

شاء القدر أن يجتمعا مجددا في سن الـ19 كان (جونكوك) على سجيته لم يتغير منذ تلك السنوات ، وكان مصممًا على أن يخطو خطوة جديدة ومهمة في حياته بطلب يد (أماي)..

للأسف..

لم يشأ القدر أن يكون هذا اللقاء مثاليًا كما وعد..

أعادت (أماي) مشبك الطفولة لصديقها المقرب..

وأنكرت مبادلتها نفس المشاعر له..

بقي (جونكوك) مكسور الخاطر يزداد ألمه كلما زادت خطواتها مبتعده عنه ، وهي تبتلع دموعها وتحاول تمالك نفسها حسباً لأوامر أبيها..

لقد كانت المسكينة مجبرة على أن تتزوج (تايهونغ) وأنا تدعي حبها له..

وكان هذا الآخر مجبراً أيضا لمصالح أوليائهم..

ومع هذا ، كان كل من الصديقين المقربين مدركين لكون تلك المحادثة القصيرة هي وعد للقاء أبدي..

فقد قرأ كلاهما عيني الآخر وماتقوله..

وإن كان (جونكوك) فهم شيئا من تلك العيون الحزينة فهو أنها تنتظر من يحررها من قيودها..

نهض (جونكوك) من الأرض ثم صرخ بصوت عالي

"لن أتركها أيها البائسون!! سأبني عرشي معها!!"

هَذا ما هَتفَ بِه خافِقهُ قَبلَ لِسانِه فحَتى إن عَنى هَذا أنّه سَيعيشُ مُثقَل الكَاهِل وَثَقِيل الجَفنِ الدّامِع سـيفَعلُ ليلتَقِيهَا وينتَقِيهَا..

 (جونكوك) بنى نجاحاً وشهرة بعد كل تلك السنوات..

وهو فقط كلما تسأله الصحافة عن كيفية نجاحه وشعوره ، يرد وهو يبتسم

"لم ينتهي عرشي بعد ، هناك ملكة يجب أن تجلس بجانبي.."

فهل سيلتقيان أم أن (أماي) ستنقض العهد وتتغير؟

وهل سيحققان حلمهما ويكملان حياتهما سويا أم أن القدر سيشاء أن يحطمهما مجدداً؟

وما هي الصعوبات التي ستواجههما في دربهما هذا بالمرصاد؟

هذا ماستكتشفونه في رواية..

♜ᴹʸ ᵀᴴᴿᴼᴺᴱ ᴵs ᵂᴵᵀᴴ ᴴᴱᴿ♜

*سوري على الوصف والكلمات السيئة بعدلها بعدين حاليا الكلمات خانتني*