J.K ᴹʸ ᵀᴴᴿᴼᴺᴱ ᵂᴵᵀᴴ ᴴᴱᴿ

الفصل 2 : اللقاء الأخير(أماي)!

 قال (جونكوك) وهو في حافلة المدرسة ساخطًا "صباح يوم مدرسي سخيف...متى ستنتهي هذه الدراسة ، مانفعها على أية حال لي وأنا أطالب هذه الحياة الرديئة بالموت...؟!"

_ رنين الهاتف إتصال من (جايكيونغ) _

"لما قد يتصل بي وأنا ذاهب للمدرسة ، (يجيب) أهلا أخي...مالأخبار ، لم أصل للمدرسة بعد كي تخبرك تلك المديرة اللعــينة بأنني أسأت التصرف...أليس كذلك؟"

"لا أريد أن أسمع منك هذه الألفاظ يا (جونكوك) ليست مهذبة ، على أية حال لا أنا أتصل لأعلمك بشيء آخر . لربما لا يعجبك...(يخفض صوته رويداً رويداً) أنا لن أكون موجودًا في المنزل هذا الأسبوع ، وأيضا..."

"ماذا! لا...لا...لا...لا يعقل أن تدعني مع أولائك المختلين! ، أرجوك قل أنك تمزح كي يطمئن قلبي قلها!!"

"حسنا ، أنا أمزح هل قلبك مطمئن الآن أم لا يا (جونكوك)؟"

"آه...(يبستم) جيد ضننت للحظة أنك جدي في كلامك يا (لان _هيون) لا تمزح معي هكذا في المــ..."

"(صراخ بغضب) طبعا لست أمزح أيه الصعلوك! دعني أتكلم أولا لا تقاطعني! ، أحم...على أية حال لا لن يكون (داي _هيون) ولا (سي _هيون)...كلاهما لن يكون موجودا ، إسمع ليس هذا هو الأهم..."

"حسنا...(يبتلع ريقه) وما هو الأهم إذن..."

"بما أنه لن يكون هنالك أحد في المنزل ، سوف تضطر للإعتناء بنفسك...وأيضا . عليك أن تلتقي بــ(أماي) اليوم وأن تكلمها لآخر مرة...سوف تغير (أماي) منزلها متجهة لـ(لندن) حيث ستتزوج قريبا ، عليك أن تحدثها حتى لو رفضتك فهي صديقتك..."

"مـ. مـ . مهلا ألن تمنعني بما أنها إبنة السيد..."

"ليس مهما ، لا تسأل كثيرا كي لا أغير رأيي . أما الآن سأودعك لأن لدي عمل أقوم به...أراك الأسبوع القادم إعتني بنفسك..."

"حسنا ، وداعا إعتني بنفسك أنت أيضا ، (ينهي الإتصال) حسنا...وكيف سأبدأ في الكلام بعد ماحدث المرة الماضية؟...لقد قالت أن علي أن أنسى صداقتنا...مالا أستطيع أن أستوعبه أكثر...هو أنها ستتزوج في عمر الـ19 فحسب...وأيضا من (تايهونغ) بسبب والدها المزعج ذاك...(ينظر له فتى في الحافلة) لما تنظر أنت ألم ترى شخصا يحدث نفسه من قبل لما تحملق في وجهي أيعجبك!؟"

"لـ. لـ. لا...لكنني مريض ولهذا سأعود للمنزل مع سائق الحافلة...فلما أنت لم تنزل هل أنت أيضا مريض؟لا يبدوا عليك ذلك..في الواقع.."

"لا ، لست كذلك لكن...(ينظر من النافذة) لقد فوتت المدرسة سيقضى علي على يد الأستاذ (بانكوك) يا إلهي!! توقف يا سيدي السائق علي الذهاب !! (ينزل ويركض بإتجاه المدرسة) لا..لا..حسنا علي الإسراع إنها على بعد شارعين!"