مـو فَتـرة وتـعـدي!
كلشي چنه وَهم
كَـلبي وَعـقـلي لأول مَرة ضَدي
يكـولن هذا وَهم
بَس هذا واقـ؏!........
........................
فهد:
مهرةة مجاي تتنفس...!!....
هل ماتت...
هزيت بيها ومجاي تكعد و...
صَحت باعلى صوتي مهرةة مهرةةةة....
صفكتها راچدي.... علمود شويه تفتح عيونها...
وهم مكعدت...
وصل الاسعاف وشلتها وخليتها بسيارة الاسعاف صعدت امي وعمتي واني بالاسعاف
والاطفاء طفوا الحريق... بس شنو وره مصارت المستشفى رماد
والدنيا انكلبت حول المستشفى...
والشرطة اخذوا سيارتهم ولحكونا لان شكوا بينه احنا السبب ليش
بس احنه نجينا..!!
وصلنا للمستشفى...
اجوي الدكاتره واخذوها لـمهرة وراحوا طوارئ....
واني وامي وعمتي كعدنا نتتظر اي خبر عليها...
ما انكر جنت خايف عليها بس.. لان حسيت بسببي انو نسيتها...
روان: ابني من دخلت شصار؟؟؟ شفت منو
فهد:
يما دخلت النار كابه وبالدفرات طلعتها...
سمية: ليش وجهها كله دم؟
فهد: عمة دخلت ماكو بس هيه والنار...
ما اعرف بس الواضح هاي شغل العصابة...
فهد:
واني جاي احجي ويه امي وعمتي اتقدم علينا ضابط
وكال
الضابط: انت متهم بحرق المستشفى.... وقتل كل الموجودين
ويمكن لان هاي تقرب الك او معرفة شخصية طلعتها..... او انت و وياها متهمين بقتل ذولا الناس البريئين وهسه عندنا مذكرة اعتقال باسمك تفضل ويايه بدون اي مشاكل ولا تحاول تهرب....
منه او منه الشرطة بكل مكان...
روان: لككك انت شجاي تحجي اني جنت ويه ابني
واصلااا هو نقذهااا واصلا هاي البنيه كرايبنا الحريق من النار كبت هو دخل جابها...
الضابط: كلشي نعرفه من يتفضل ويانه...
روان: والله لو تموتون متخلون الكلبچات بايد ابني... وخر ايدك
فهد: يمااا كافي خلي الضابط يشوف شغله...
روان: لااا يعني لااا... ومچلبه بفهد(تبجي)
سمية: روان فهد بريء والحق يطلع خلي القانون ياخذ مجراه صح صعبه بس خلي ياخذون فهد وهو اكيد يرجع....
روان: لا مستحيللل....
فهد:
بوسط عياط امي وبچيها هذا الضابط الي حچه خله الكلبچات بايدي
واخذني وياه ونضرات الناس الي عبالك اني صدك مجرم....
ما حاولت ادافع او اي شي لان ادري اني بريء...
YOU ARE READING
ادغال الشطرنج
Mystery / Thrillerلَستُ حجرٍ لا يشعر بشيءٍ، دَموعي في عَيناي مُعلنه نزولها قبل ان أُمراها بالنزول لا انام جيداً ولا ارتاح بما يكفي صباحاً!! ولا اهتم لصحتي.... واكتم كل شيء في داخلي... حتى اتى ذلك اليوم الذي فاضت بهِ كل مدامعي!! ظلامٍ دامسٍ بين جدران بيضاء... وبع...
