هو قاسي بارد متملك يكره جنس حواء بالكامل نضرا لموت ابيه بسبب اكتشافه لخيانة امه مع صديقه المقرب فقتلها ثم قتل نفسه من عشقه الصافي لها قلبه ابرد من الثلج غني عصبي رجل مافيا يقتل بدم بارد فقط من اجل المتعة
هي فتاة لطيفة عفوية بريءة وطيبة الى حد الس...
يجذبها الى احضانه مرة اخرى ليكمل سياقته نحو قصره في منتصف الطريق تذكرت بيانكا شيئا وهي بين احضانه تتحدث بنبرة خجلة من وضعهما وفي نفس الوقت فرحتها عارمة لايجادها واخيرا احدا حنونا عليها بيانكا: سيدي لينضر لها ماثيو بنضرة نارية بيانكا بتلعثم. اقصد دادي اسفة لم اعتد بعد ماثيو: لا عليك صغيرتي بيانكا: فقط اردت ان اسألك عند ذهابي معك الى بيتك ألن يضيق بك الذرع بي فانا لا اعلم حقا ظا مدى كبر بياك واخاف بصراحة ان اشكل ازعاجا ان لم يكن هناك غرف لذلك اءا لم يكن هناك استطيع النوم في المطبخ لا مشكلة لدي فانا قد تعودت على ذلك مع كدنس ماثيو غضب بشدة من معاملة تلك الساقطة لحبيبته وتوعد لها باشد انواع العذاب ماثيو بنبرة يحاول ان تبدوا طبيعية: صغيرتي لا تخافي من المساحة لانك ستذهلين عند رؤية بيتي صدقيني وسحبها لحضنه مرة اخرى ولم يتكلما طوال بقيت الطريق وصلا الى المنزل او بالاحرى الى ذلك القصر الضخم وكانه من العصر الفكتوري بدا بضربوعلى خديها بخفة شديدة عندما لم تستيقض قبلها برقة على راسها وهو يهمس باسمها لايقاضها ماثيو؛: عزيزتي'طفلتي'صغيرتي هيا استيقضي لقد وصلنا بيانكا: نعم دادي هل وصلنا نطقت تلك الكلمات الصغيرة وهي تمتص شفتها السفلى من الجوع بالنسبة لها هي حركة عفوية بريئة جدا لكن بالنسبة له هي الجحيم بذاته حيث المسمى بحركتها العفوية جعلته يتعرق بشدة وسببت تسارع انفاسه وانصاب اسفله وشعوره بالجحيم في جسمه مذا بحق الجحيم هل فعلت طفلة به هذا في ثوان وبدون اي جهد يذكر منها لعن في نفسه ملايين المرات لكونه غير قادر على فعل شيء هي الان بين يديه ولكنه لا يريد ان يلوث براءتها تنهد بقوة على تصرفاتها البريءة التي ستقوده للجنون هي حركة بريءة جدا وعفرية من اتجاهها لكن بالنسبة له هي تاخذه للاحساس بالجحيم داخله االيك ما جعله مصها لشفاهها يشعر احس بحراره الجحيم داخله حرفيا مما اضطره الى فط ربطة عنقه ليترك المجال لانفاسه والتي تتسارع اكثر فاكثر والاحساس ببعض الهواء يلفح عنقه كما انه احس بانتصاب تلك اللعنة اصبحت عيناه سوداء مز الاثارة والرغبة لعن بداخله بابشع الالفاظ مذا بحق الجحيم طفلة تصغره بما يقارب 15عشر سنة تقوده الى الجنون عقله الان يتخيل ويتخيل الكثير والكثير مما لا استطيع الافصاح عنه حتما لو سمعتما يدور بكيانه الان من انحراف اثر اثارته لتركته هاربة من افكاره حمدا للرب تلى عدم امكانيتها على قراءة افكاره هب الذعر في قلبها حال رؤيتها لشكله الان التي شرحته سابقا بيانكا بخوف عله وببراءة فهي لا تعلم انها تزيد الامر سوءا بامساكها لوجهه بين يديها الصغيرتين ونطقها بصوتها الرقيق الطفولي : ما بك دادي ازدادة حرارته ليلعن بداخله ويفتك عنيها التي انقلبت للون الاسود من الرغبة ويقول بصوت متحشرج ماثيو بتعب: صغيرتي دادي يحتاجك بشدة فهو متعب كثيرا بيانكا بتسرع: نعم مذا هناك فقط اخبرني وانا سافعله لك ماثيو. قبلة صغيرة طفلتي بيانكا: ما معنا قبلة دادي ليفقد السيطرت على اعصابه فبراءتها تقوده للجنون لينقض عليها يقبلها بشغف ورغبة تارتا يكون عنيفا يمزق شفاهها بين اسنانه وتارتا لطيفا يمتص دماء شفاهها بلطف حتى احس بحاجتها الماسة للهواء فقطع القبلة وحط يجبينه على جبينها وهو يقول شكرا صغيرتي على مساعدة دادي وهذا ما يدعى بقلةولكن احذري لا تقبلي بتاتا ابدااحدو غيري تفهمين صغيرتي بيانكا.: حاضر دادي ليجذب فخذها نحوه لتلف ساقيها على خصره وينزل هو وهو يحملها بحنان وهي تستند على صدرن تحاول التقاط اكبر قدر ممكن من الحنان فهي تحتاجه وبشدة ماثيو: لقد وصلنا طفلتي بيانكا: دادي انا استطيع المشيء و٠٠٠ لتفتح فمها وعينيها عل الاخير مظ صدمتها من جمال وفخامة القصر الضخم
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بيانكا بصدمة: هذا بيتك دادي ماثيو: نعم صغيرتي هل اعجبك بيانكا: انه اكثر من رائع بيانكا بعدم تصديق: هل ساعيش هنا ماثيو: طبعا صغيرتي الى الابد لتحتضنه بيانكا وتقول وهي تذرف دموع الفرحة وتشكر الرب على هذا الرجل الطيب الذي سخره الله لها لمساعتها عفوا هل قالت طيب هي لا تعلم ما يجول بخاطر ذلك المتيم بها بيانكا: شكرة لك دادي انت احسن شيء حصل لي في حياتي انا احبك جدا كلماتها احضانها البريئة وكلمة حبها له العفوية تقود للجنون اكثر واكثر تنهد لانها لا تعلم ما تفعله به حاول السيطرة على نفسه ليقول ماثيو: انو طفلتي وصغيرتي وملاكي فلا تشكريني على شيء من واجبي فعله دخلا الى القصر لتفتح البوابة بنظرت منه ليدخل وتنبهر اكثر بالقصر من الداخل ليتجه بهة الى الجناح خاصته بعدما انحنا كل الخدم خوفا من الشيطان ماثيولوس فتح باب جناحه لتذهل من كبره فهو يساوي حجم بيتها باكمله ماثيو: صغيرتي هناك مشكل صغير جدا بيانكا باستفهام: وما هو دادي ماثيو بكذب: ليس هناك غرف جاهزة للسكن بالقصر لذا يجب عليك النوم معي في جناحي وسيصبح جناحنا المشترك بيانكا وهي تميل راسها ببراءة: حسنا لا مشكلة لكن اين سانام ماثيو: 'ستنامين في حضني' صغيرتي بيانكا بخجل: لكن الن ازعجك ماثيو ببعض الحدة : صغيرتي قلت لك لا تقول مثل هذا الكلام لكي لا تجبريني على اضهار وجهي الثاني لك بيانكا: حاضر دادي لينضر لها بحنان ويقول احذري ان تخافي مني صغيرتي فانا هو سندك وحمايتك وملجاك حسنا بيانكا: طبعا دادي ليتجه بها يضعها على السرير برفق ويامر الخدم بجلب الطعام الى الجناح خاصته ثم يتجه اليها ويحملها يضعها فوق قدميه ليقول: اذا صغيرتي مارايك ان نتعرف على بعضنا اكثر ريثما حضر العشاء بيانكا: حسنا دادي انا موافقة ماثيو وهو يغرس وجهه في رقبتها ويشتم عبيرها بخدر وكانه اقوى انوات المهلوسات بيانكا: دادي لا تفعل هذا رائحتي سيئة ماثيو: من قال لك هذا او بالاصح من يتجرأ على اشتمام عبيرك غيري بيانكا: لا احد لكن لم استحم منذ الامس ماثيو: لا صغيرتي راحتك رائعة تفقدني صوابي بيانكا: شكرا ادا قل لي ما اسمك الكامل وكم عمرك واين اهلك ماثيو: كل هذه اسئلة صغيرتي حسنا اسمعي انا ماثيولوس رودريجر عمري 34سنة ام عن اهلي ليشد على صك اسنانه بقوة فلقد ماتو كلهم سنعرف حكاية اهل ماثيو مع فصول الرواية لتحدق به بيانكا ثم تبدا بالحساب على اصابع يدها كالاطفال لتشهر امام وجهه عشرة اصابع ثم اربعة وتقول بيانكا: يا الاهي انت اكبر مني ب14سنة ماثيو بانزعاج ففارق العمر بينهم ليس ثغيرا ولا يدري ان كانت ستتقبله: نعظ وهل هو كبير بالنسبة لك بيانكا: لا ابدا ولكن هذا يعجبني لانك سوف تستطيع حمايتي ماثيو بسعادة: طيعا صغيرتي انا كلي فداك ثم دق الباب ذهب ماثيو لفتحه واخذ الطعام من الخادمة وباشرو الاكل
