أستغفر الله
سبحان الله
الحمد الله
الله أكبر
صلو علي خير البشر
أرجو أن يكون جيدا فقد انتظرت سكره كثيرا
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
.................
-صوت وقوع-
شهقة بتفاجئ فور أن متلأت ملابسها بلمياه لتحدق نحو طلاب لذين نفجرو بضحك لترفع نظرها لتجد سطل المياه المعلق بلباب ....
وجدته يقف في مقعده يبتسم نحوها بسخريه
عضت علي شفتها بقهر لتغادر الفصل كي تغير ملابسها وهي تتوعد نحوه بلنتقام بينما تشتمه من كل قلبها
" مالذي حدث " تحدث وهو ينظر للتي تمشي بخطوات غاضبه ليتجاهل ذالك ويدخل الفصل
فور أن وجد زهري العيون يقف في مقعده يبتسم فهم ماحدث ليجلس في مقعده متجاهلا ماحدث ... فمضايقتهما لبعضهما ليس أمرا جديدا
دخلت ثانية بهدوء وهي ترتدي ملابس صيف الخفيفه
نظرت نظرة حاده لزهري العيون لذي توسعت ابتسامته بستمتاع
فور خروج المعلم غادرة الفصل بسرعه ليلحق بها زهري العيون بينما ضرب زمردي العيون رأسه علي طاولة بخفة ليقف " ملأمر رين ؟ " تحدثت الفتاة بجانبه ليظهر شبح ابتسامة علي شفته " يبدو أن إبنت خالتي المزعجه وصاحب قرون لاستشعار سيتشاجران ثانية "
" انت حقا تتعب بسببهما " عضت شفتها كي لاتظهر ابتسامتها فهي من المشجعين للعراكات اساسا... خاصة عراكات هذاين لاثنين
انحني بجذعه قليلا ليقبل خدها ويغادر تاركا إيها وحدها في صف ... نهضت من مكانها بسرعه وبتسامة شريرة علي شفتيها
لامشكلة من مشاهدة شجار بسيط ومساعدة رين قليلا صحيح ...
بنسبة للآخرين كان زهري العيون قد أضاعها فعلا ولايعلم اين هي
بحث في كامل المدرسه لكن لم يجدها ... اما بنسبة لاخضر العيون فقد تلقي رسالة تخبره انها عادت قبله
ليس وكانه صدق لكن هذا سبب مقنع ليذهب قبلهم
" ماهذا " رفع حاجبه بستغراب فور شعوره بباب حمام صبيان يغلق اتجه ليحاول فتح الباب ليصرخ بغضب " ألين ايتها **** أعرف انك الفاعله افتحي الباب ... "
" لن أفعل حتي تعتذر "
" لن أعتذر أيتها ل*** ... إفتحي قبل أن أكسره وأكسر رأسك " تحدث يحاول سيطرة علي غضبه لتدعي تفكير " لا "
" نهايتك علي يدي اليوم " تحدث بغضب ليبدء ضرب الباب بعنف... فور شعورها بأنه علي وشك خلع الباب بلعت ريقها بتوتر وهي تتراجع للخلف
" بسسس هنا " أشار لها صوت قريب لتلتفت وتجد العيون البنفسجيه تحدق نحوها تعرفت علي الفتاة فورا لتركض لها " ساعديني "
" لا أريد رأيته يكسر رأسك أدخلي خزانتي بسرعه وعندما تتأكدين أنه ذهب غادري مفهوم " تحدثت بنبرة آمره لتدخل لآخري خزانتها بسرعه
نظرت للباب لذي علي وشك أن يخلع لتغادر هي لاخري مع انها لاتمانع شجار فعليا
..........
بلعت ريقها بخوف وهي ترا لآخر يبحث عنها كالمجنون ومن الواضح أنه سيقتلها إن أمسكها
" ألين عزيزتي إن خرجتي بسرعه لن أقتلك " تحدث وهو يحاول لابتسام لتبلع ريقها بخوف اكبر وهي تحاول عدم فضح مكانها
تنهد يعيد خصل شعره للخلف ليعود للبحث عنها ... فتحت باب الخزانة وهي تشهق بصوت عالي لتبدء ركض ....
شعرت بيد تسحبها من معصمها ليقوم برميها علي الحائط بعنف بينما حاصرها بيديه " هل قررت الفئرة أخيرا أن تخرج من حفرتها " تحدث ببتسامة غاضبه لتبلع ريقها
تفضل الموت علي أن تريه أنها خائفه " ماذا تريد ليس كأني كنت أختبأ منك .. " قلبت عينيها نهاية كلامها وهي تدعو الله أنها لم تستفزه أكثر
توسعت عيناها فور أن ضرب الحائط بقبضته بعنف ليتحطم بلعت ريقها بخوف أكبر لكن تناست خوفها فور أن انتبهت ليده المحمره " أوي أيها الغبي ألم تجد طريقة أفضل لتتفاخر بقوتك أنظر ليدك " سحبت يده نحوها بقلق تتصفحها
لو كان شخصا آخر لكان كسر وجهه من فتره .... شعر بغضبها يختفي وهو يحدق بعينيها القلقتين لتنظر له بتوبيخ " غبي متفاخر " سحبت يده ليلحق بها دون كلمه
واصل تحديق بوجهها بستغراب بينما سحبته لغرفة الممرضه بينما تواصل توبيخه
أنتهت من يده لتتذكر لما هما هنا ... رفعت نظرها له بقلق لتراه يحدق نحوها بهدوء ... وهذا شيئ نادر منه فعلا
نظرت لعينيه بستغراب لتنتبه أنها ماتزال تمسك يده ... ابعدت يدها بخجل لتسعل : ح حسنا أظننا تصالحنا
" .... لا " وقف من مكانه ليحدق نحوها ... بحركة سريعه كان قد قبل جبينها ليبتسم بستمتاع " اعتبريه ثمن مسامحتي لك " غادر بينما يبتسم بسعاده
بقت في مكانها ترمش عدد مرات ... رفعت يدها لتضعها علي حبينها ... هل هي تحلم
فور أن ستوعبت ماحدث توردت خداها بلون لأحمر ... ستنتقم منه ... ليس وكأنها تشعر بلخجل منه لكن الغرفة أصبحت حارة فجأه
...........
" تأخرت " تحدث بهدوء وهو يحدق بلفتاة لتي تلعب بهاتفها " من ... لاتحادثني وأنا ألعب " عقدت حاجبيها ليتنهد " أقصد ألين ... يامهووسة قنشن "
" هذا العبة افضل منك " تحدثت تدافع عن لعبتها المفضله ليقلب عينيه فنقاش معها في هذا الموضوع عقيم
............
أستغفر الله
سبحان الله
الحمد الله
الله أكبر
صلو علي خير البشر
شرفت بطلة الون شوت رقم ٣ أظن ...
