الفصل الثامن عشر

1K 63 169
                                    

اشتقنا لكم جدا جدا كنا ننوي الكتابه اكثر لتعويض المده الي غبناها ولاكن بما اننا في بدايه عام جديد اردنا ان نبدئه معكم❤️✨

استمتعو بالبارت

ولا تنسو الدعاء لاهلنا في فلسطين
.........

يونس و هو يحاول فتح موضوع ما فهو لا يريد اطاله الصمت :" آدم انت في اي شعبه ".

كان آدم متوتر و خائف من ان يسأله يونس السؤال الذي عرف انهم اجتمعو بسببه

آدم بتوتر :" انا ادبي".

يونس :" هل تذهب مع بحر و بلال عند نفس المعلمين ".

آدم :" لا المعلمين الذين اعجبوني لم يعجبوهم ".

يونس:" إذا ازل ماذا تعمل".

ابتسم ازل و اجاب يونس و ساله على عمله و كان يونس يحاول تلطيف الاجواء فهو لاحظ اضطراب شخصيه آدم و النظره حاده من بحر لآدم

يونس لآدم بود:"اخبرني صغيري هل يضايقك اي احد من اولادي ".

لمح يونس نظرة تهديد من بدر لادم

آدم و التوتر ينهشه و ظاهر جداً على وجهه:"بصراحه هم يضايقوني ولاكن انا ايضاً اضايقهم مثل اي اصدقاء ليس هناك شئ غير اعتيادي".

نظر ازل لآدم بصدمه لم يتوقع هذا منه قال ازل بغضب:"ماذا تقول ادم اين كلامك هل يهددوك".

كان ادم على وشك الكلام لاكن سرعان ما قاطعه بلال :"سيد ازل ربما لا تعرف هذا ولاكن الكل يعرفه آدم في الفتره الاخيره يحل كل مشاكله له بلكذب ".

بحر مكملاً :" عليك ان تتعرف على اخيك اكثر و ان تقوي علاقتك به كي لا يكذب مرا اخرى".


بلال:" ادم ليس سئ سيد ازل فقط عليك التحدث معه اكثر انه جبان لقد اخبرنا من قبل كم انه يخافك".

كان يونس مصدوم من اولاده الذي يحدث واضح و واضح جدا ادم التوتر و الخوف يقتله و التؤام يرسلون له نظرات تهديده

يونس :" هل كذبت على اخاك ادم".

لم يعرف ادم كيف يجيبه فقال بتوتر:" انا اسف حقا لم اقصد الكذب حقا لم........ ".

هنا وقف ازل و امسك ادم من ساعده و سحبه فوقف يونس ايضا و طلب من ازل ان يسمح له باخذ ادم ليتحدثو بانفراد

وافق ازل على هذا و ذهب ادم بتوتر مع يونس للشرفه

يونس بدون مقدمات ولاكن بنبره مراعيه لتوتر ادم:" يهددونك".

أولاديWhere stories live. Discover now