تتمشى وهيا تستمع الى اغانيها المفضلة ليخطر في بالها ادريان والتصميم الثنائي لتخجل لتصدم في شخص بالخطأ ليتبعثر كل الاوراق الذي ف يده لتقول وهيا تحاول ان تجمعهم : انا انا اسفة جدا .. ليرد عليها : لا لابأس انها غلطتي لم انتبه ...
ليرفع رأسه وينظر اليها ليتفاجأ ويقول ... اوليفيا بورجوا ؟؟.
لتتفاجأ من الشخص الذي امامها لتقول ..." اوه لوكا ؟
ليرد عليها بإبتسامة " نعم نعم نحن نرتاد في نفس المدرسة ولكن كيف تعرفينني ؟
" اه في الحقيقة احيانا اراك في غرفة الموسيقى وانت تعزف في الحقيقة عزفك عظيم جدا .
ليخجل على مدحها لعزفه" شكراً لكِ ..في الحقيقة انا الان ذاهب لاتدرب على العزف هل تريدين ان تستمعي الى عزفي ؟
"اوه ، حقا ! اريد هذا !
ليقول " اذا هيا بنا!،
ليذهبا الى مكان تعليم الفنون الموسيقى التي توجد فيه كل انواع الاّلات المختلفة والجميلة عندما وصلو تتفاجأ صديقتنا اوليفيا من جمال المكان والالات لتبتسم بسبب حبها لعالم الموسيقى وتوجه الكلام الى لوكا " انه من اجمل الاماكن التي رأتها عيناي !
ليلفت انتباهُها ال " بيانو " فهي عشقها عزف على البيانو لتذهب وتجلس على الكُرسي لتبدأ في العزف ....
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
ليتفاجأ الجميع وليس لوكا فقط من عزفها المتناسق والجميل يجعل كل من يسمعه يقع في حب البيانو ليبدؤا الناس بإخراج هواتفهم للتصوير اما اوليفيا تحرك اصابعها بتناسق وتعزف بتناغم وتحرك رأسها مع اللحن ببراعة انها حقا تستحق كلمة " فنانة " ....
لتنهي العزف لتلفت رأسها وتنظر الى الناس وتستغرب على هدؤهم الا وفجأة تسمع التصفيق الحار والصفير والابتسامات لتقف وتنحني لهم وتبتسم لتقول " Merci beaucoup " بمعنى " شكراً جزيلاً " ....
ليقترب منها لوكا ويبتسم " لم اتوقع هذا الابداع منكِ اوليفيا " ..
لتبتسم له وتشكره " شكراً لكً ...لتكمل كلامها .." اذا هل تري....
