احبك قبل أن تراك العيون وحبي لك فوق كل الظنون
أحببتك بهراً
بقدر الحصى بقدر أشجار الكون قلبي لديك رهين
وعقلي بك مجنون وأنا كلي مفتون ....
قربك نار في لظاها أتعبّد وبعدك شوق وليل طويل سرمد يا حبة روحي ودواء جروحي يا وردة في بستاني فوحي يا قبلة لأ...
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
Ⓐⓛⓟⓗⓐ ⓙⓔⓞⓝ
_________♕________
نفس عميق جدا اخذته رولينا بينما تستشعر تلك النسمات الباردة و هي تداعب بشرتها و اطراف خصلاتها الامامية المنسدلة على وجهها
حشرت يديها بجيب سروالها الجينز مغمضة الاعين بينما تقف بفناء شرفة غرفة الالفا الواسعة
اخيرا و بعد اسبوع كامل من التمدد على السرير و تلقي العناية المفرطة من قبل الالفا الذي كان يرفض و يمنعها من ان تحرك ولو اصبع واحد منها حتى يتأكد من ان حالتها الصحية و الجسدية قد تحسنت بالكامل
كان حريصا على اصغر تفصيل يخصها حتى انه كان من يتولى مهمة اطعامها بأغلب الاوقات
حرفيا كان لا يبرح من جانبها و ان فعل مرغما بسبب اعماله و اشغاله بالقطيع يخنقها بحراسة مشددة حتى منه فإن غادر غرفتهم تبقى امام انظاره من خلال كمرات المراقبة التي زرعها بجناحهم
وضعه للكميرات كان امرا غريبا نوعا ما الا انه اصبح يصعب عليه بقاىها بعيدة عن اعينه و مراقبته هو بهذا الشكل سيكون مطمىنا اكثر
لا عتب عليه فقد حاولو قتلها و هي بغرفة نومه وسط عاىلته بأكثر مكان امن يتركها به لذا لا ثقة من بعد ما حدث
دقائق طويلة استغرقتها و هي على تلك الحال تقف بهدوء و سكون تتنعم بذاك الهواء الذي تشعر به يحي اوردتها
هدوىها ذاك كانت تحاول به صرف تفكيرها المفرط بكل تلك الاحداث التي جرت مؤخرا
اعصابها تعبت و اجهدت نفسيا و حتى جسديا فالأمر لم يقتصر على تلقيها لصدمات متتالية و حقاىق غير معقولة فقط
و عندما تحاول التاقلم او التعايش مع تلك الحقاىق ياتيها هجومات و محاولات قتل متكررة دون حتى ان تعرف سببها او لما هي مستهدفة بهذا الشكل
