1

240 11 3
                                    

"أنا فقط أحاول الهروب"
أنت
أنت
أنت
أجل أنت
جونق
جونغ وويونغ
ولعنه أستيقظ

.
.
.






وأخير بعد سحب رجعتلكم بقصة خرافيه بس أح بتخذ وقت طبعا
.

.

















يوم عادي بين تلك جدران الجميلة في تلك المدرسة تسلط أضواء على شرح المعلم الممل طبعا



فقط يتأفف طارت ويهز قدمه ثانية
واما ثالث فهو يتنهد أو يقذم أصابعه على حسب ما يشاء طبعا

(مدرسة ليزرلاند)





مدرسة بمعنى الحرف ولكن برؤيتها يجب أن تكون قصرلرئيس ما


مثل العادة مدرسة داخلية تجمع كل طلاب أغنياء من جميع أنحاء العالم

لا احد يعلم ما هيا حكاية أو علاقة الأطفال داخلها سوى قصتنا




/عودة للقصة/



انتهت تلك الحصة وأخير

يواصل سيره في ممرات المدرسة شبه مكتظة فا نصفهم في كافتيريا بما أنها وقت أكل

لم يلمح سوى بعينيه طيف أعين جميلة بحق لمن غيرها (كارهه سان)

لا للأنكار بحقيقة انه جميل ووسيم لكن هناك دوما سلبيات وأهمها أنني حرفيا أكرهه لكنني أمتلك أعجاب له كيف

هو بطريقة ما يجذبني بأفعاله ولكن لا أحبه بل أكرهه

لم تقاطع تفكيره الا كتف ضخم قد رطمى به ليرتدا جسده قليل من غيره قبل قليل سوى هو
ولعنه عليه

"أنتبه يا أبن جونق"

"انت من يجب أن تنتبه يا ابن تشوي"

"محال على مؤخرتكي عزيزتي ليس أنتي من ستلعبين معي طوال اليوم اغرب عني لقد عكرت مزاجي بل فعل رباه"

"أذهب إلى جحيم"

يد قد حملت وويونغ من كافة رمته على الحائط
"تش تش على مهلكي يا صغيرتي هناك الكثير من الوقت "

لم يوقف سان سوى بوكس في بطنه موجهة من الشخص أمامه اللذي يقوم بتثبيته

"لعنه يا صغير من أنت بحق اله لتضربني أحمد ربك انك تعيش اعتبرها هدية مني لك جونغ أنتبه لحايتك
سأعود لأردها لك يا أبن جونغ"

"أراك غدا سانو اشه احمق "





حسنا لا أظنن أنني أنا الوحيد اللذي يعاني من هذا فا سان محب اللهو كثير فهو مشهور هنا بكونه أبن عائلة ألفا وبحديث عن ذلك كلهم ألفا وأنا أعنيها بحق

ما يجمع بيني وبينه أبوينا كيف فقط بكونهم اصدقاء طفولة سهلة جداً

فا سان منذ صغره اعرفه

ولكني متفجأ فهو قد ذهب إلى أمريكيا وعاد هذه سنه والتحق بمدرستي و بمناسبة اهنأكم
هيا داخليه واليوم هو ثاني يوم ولأني محب للدراسة فلقد تغيبت عن أول يوم

ترررر هذه الحكاية أما أنا فلم تظهر حقيقتي ما هو صنفي ألف أو بيتا أو أوميغا لا نعرف









:قصة جديدة شرايكم؟:
أتخطو خطأ أملائي
أعطوني شوية أفكار

why ? My AlphaWhere stories live. Discover now