part 1

72 5 0
                                    


كونتشوا مينا سان 💫🍃🌷
هذه رواية كتبتها قبل اكثر من عام
اتمنا ان تعجبكم و تجاهلوا الاخطاء
استمتعوا ✨✨🍡

تبدء قصتنا بفتاة صغيره في سن العاشرة تعيش حياة جميلة هادئة مع والدها واختها التى تكبرها بعشر أعوام 
فوالدهما من أكبر واغني رجال الأعمال في البلد
دخلت البيت وجرت إلي والدها عانقته  فهي مدللة والدهم الصغيرة
دايفيد:اين كنتي يا ميكاسا
ردت ببراءة بابا كنت ألعب مع ايرين وآرمين أه نسيت والد آرمين وعمي غريشا يسلامان عليك
اه حقا حسنا تعالى لتناول الغداء
دخلت هيستوريا وقالت بغضب:ميكاسا أيتها الشقيه انظري الى نفسك كم أنتي متسخة هيا لتستحمي ثم تتناولين الغداء
وأثناء تناولهم الغداء نظر دايفيد إلي ميكاسا قائلا ميكاسا أنتي تذكريني بامك كانت تشبهكي تماماً الشعر الاسود والعيون الزرقاء حتي تصرفاتك و براءتكي
قالت هيستوريا بحزن:لقد اشتقت لها كثيرا يا ابي
لا تحزني يا ابنتي أنها في مكان أفضل
فى اليوم التالي اتي غريشا الذي كان أعز أصدقاء دايفيد
ميكاسا:أهلا عم غريشا اين أخي ايرين
غريشا:انه في البيت لم استطيع إحضاره معى يا صغيرتي
ميكاسا:حسنا لكن احضره في المرة القادمة
غريشا:دايفيد اتتني معلومات بان ذلك اللعين عاد لينتقم منك لحرمك له من ثروت الاكرمان بسبب ما فعله في الماضي وهذه المعلومات من طرف موسوق
دايفيد:هيستوريا خذى أختك
الصغيره ميكاسا و اصعدا إلى الاعلي
هيستوريا
ابي هل هو عمي كيني
رد دايفيد:نعم يا ابنتي إنه اخى اللعين
الذى أخذ ابن خالتك بعد أن قتلها هي وزوجها وعندما
حاولت امك أخذ الطفل منه قتلها هي الأخرى وعندها
كانت أختك في سن سنه واحدة  وابن خالتكي الذى
آخذة كان في سن عامين ولم نرى لا الطفل ولا كيني بعدها وها قد عاد الان
اذهبي الى الاعلى
انتى و اختك ميكاسا ألان يا هيستوريا لأني أود التكلم مع عمك غريشا في أمر مهم
حاضر بابا
بعد ساعة سمعت ميكاسا وهيستوريا صوت إطلاق النار
فنزلتا من الاعلي لتصدما من هول المشهد الذي رأياه
والدهما غارق في الدم ويلفظ أنفاسه الأخيرة وعمهما
كيني يضحك ويقف جانبه طفل صغير تبدو عليه ملامح من البرود يمسك بمسدس
في يده ووجهه غارق بالدم
كيني:أوى أوى أوى اخي
اللعين ثروت الاكرمان كلها لي الآن لم يتبقى سوى قتل
ابنتيك اللعينتين بينما يقترب من ميكاسا وهيستوريا
ضحك قائل ساقضى على كل الاكرمان ولن يتبقي سوا
أنا كيني اكرمان اطلق عليه غريشا النار فأصاب
زراعة لكن الطفل الذي كان معه اطلق النار عليهم فأصاب
هيستوريا فماتت ثم اشعل كيني اكرمان النار في البيت
وهرب هو والفتى والد ميكاسا يلفظ أنفاسه الأخيرة
ويقول لغريشا اهرب ياصديقي من هنا خذ ابنتي العزيزه
واهرب بينما الثلاثة يبكون يكمل
دايفيد كلامه بينما هو يحضن ابنته قائل صغيرتي الغالية
ميكاسا احبك يا ابنتي ارجو منكي عندما تكبرين أن
تنضمي الي فيلق الاستطلاع لتحمي الناس من
الاوغاد مثل هذا الذي يدعي كيني حملها غريشا وركض
بها بينما و يبكى قائلا اعدك ياصديقي ان احمي ابنتك
ميكاسا واحبها واعاملها مثل ابنى ايرين وداعاً وداعاً
وداعا بينما ميكاسا تبكي وتصرخ أبي أبي احبك
احبك انت واختى هيستوريا  احبكما لا  لا تتركانى
لا تتركانى وحدى ابي اختي لا
خرج غريشا
بها من بين النيران التى كانت تلتهم البيت وقال:ميكاسا
صغيرتى لا تبكي ارجوكى مسحت ميكاسا الدموع من
عينيها بينما تلف وشاح اختها الاحمر الذي كان ملطخ بدمها
وتقول اعدك يا ابي انت واختى هيستوريا أنى عندم
اكمل الثامنة عشرة سانضم إلي فيلق الاستطلاع و انتقم من
اللعين الذي يدعي كيني أنا ميكاسا اكرمان اقسم بأن
انضم للفيلق و اقضى علي اللعين المدعو كينى

بين نيران الانتقام حيث تعيش القصص. اكتشف الآن