*_انا حالياً في جزر المالديف بس ضلام مقدر اصور _*
.
.
.
.
.
.
.
_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--_--كسر باب المصنع اثر دخول مكوالدي دخولا اسطورياً.
جعل فيلكس الذي كأن جالساً يفتز في ارضه
جاستن ذهباً اليه : ماذا حدث ؟
امسك بيد فيلكس يساعده على النهوض : حصل جدال بيننا و أطلق على قدمي اللعين
ماركوس : أتعني أنه هرب؟
فيلكس : لو أنكم تلحقون به الآن بدل التحديق بي لن يهرب .
التفت ادوراد يميناً و يساراً : اين الفريد***
خلف المصنع:-
قطع الفريد طريق فلاديمير موجهاً مسدسه إليه
" جاك تعال الي "
شد الروسي جاك خلفه : اركض جاك ابتعد بسرعه
اعتقد أن جاك حين يرى الفريد ممسكاً بسلاح غاضباً منظره مخيف وأيضاً نبرته المحترمه حين قال 'جاك تعال الي' ، كافيه أن تجعل جاك خائفاً منه
"جااك قلت اهرب"
" جاك تعال لي مابك خائف"
همس فلاديمير الى جاك : اهرب سيقتلنا... اهرب
صرخ الفريد غاضباً : اعد لي بني
تراجع جاك إلى الوراء معلناً ابتعاده بنظرات خوف تراقب الفريد مما جعل الفريد مصدوماً و مقهوراً يشعر كأن أندريه التي تنظر له! حتى تزايدت حركته ليبدى بالركض إلى الغابه.
رمى الفريد مسدسه ليذهب إليه وإذ فلادمير يرمي به حيث ما كأن : عليك قتلي أولاً ثم الحق به
"ابتعد عن طريقي"
"عليك قتلي كي ابتعد"
اسرع الفريد اليه لينقض عليه كوحش مسعور ثم اعتلاه يبرحه لكماً لينفجر فلادمير ضاحكاً وسط الدماء التي تملى وجهه
" لما تضحك يا هذا " قالها ليلكمه مجدداً
قبض فلاديمير تراباً بيده : هذه هديه ، اخذ يرشه على عيناي الفريد ثم دفعه ارضاً في حين الفريد ممسكاً بعيناه على ظهره داس بقوه فوق بطنه : اراك لاحقاً
ثم ذهب حين ركض جاك
جلس على الأرض متثبتاً بيداه ثم صرخ غاضباً بشده منادياً : فلاديميررر
سحب سلاحه ثم نهض متجهاً حيث ما ذهبوا غير عالم ماذا سيفعل أو من يتبع
***
بينما تلك الاقدام الصغيره تدوس على أوراق الشجر اليابسه توقف اثر صوت فلاديمير... لكنه كأن خائفاً بشده .. حيث أنه لم يبقى مكانه منتظراً له ليلتفت الى الطريق مكملاً ركضه .. ما يفكر به هو الهرب فقط ، أن نظرنا إلى السبب نجد أن ما من سبباً للهرب غير الخوف ... لكن الغريب هنا أنه يهرب من والده أيضاً ..
اليس غريباً أن يخاف المرء من والده.. أن لم يكن مصدر امانك عائلتك فلا أمان لك.***
حيث ما كأن الفريد:-
على الأرض متكئاً فيلكس على الشجره
ماركوس : اين تضن اختفى
ادوارد : وما ادراني أنا!
" من سالك انت؟"
فيلكس : أنا متاكد انهم في الغابه.... داخلها
جاستن : اذهباء إلى اخاكماء ولا تفترقوا عنه لحظه ..ابحثاء معه
ماركوس : ستبقى هنا؟؟
" نعم"
اردف ادوارد ذاهباً " هيا ماركوس"
ثم تبعه ماركوس بعد أن أشار للرجال أن يتبعوه
YOU ARE READING
DAMNIT McCUIDY'S /لعنة مَكوالدي
Actionليس لدي وصف دقيق او مناسب لوصف هذه القصه.... لكني سأعطيك ماقطع ربما تجذبك إلها... " لا أمان دون عائلة " *** " ان لم يكن الجحيم موجوداً فسأصنع لك واحداً" *** " ان لزم الأمر سأكون لك شع...