مرحبا أيها القراء كيف حالكم لاتبخلو علي بتصويتكم وتعليقاتكم الجميلة تشجعني أكثر للاستمرار... شكراااا على دعمك لي أحبكم ♥️💖 _________________________________
تذكير* هانيس: هيا بسرعة لنغادر * . . . .
أمسك بيها هانيس ..ليركضا ناحية السفينة المتوجهة إلى سور روز
[ بعد ساعات قليلة بعد سقوط سور ماريا في الضاحية الجنوبية لشيغانشينا ... انتشر الخبر في كل أرجاء الأرضي التي يعمرها الجنس البشري كالنار في العضيم ] تجلس إليف بجانب ميكاسا وعلامات الحزن بادية على وجهها ... فافي حياتها السابقة لم تشعر بحنان الأم او الأب ... لكن هنا احسستها كاترينا بحنان الأم ... إيرين ببكاء
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أنا... نحن الجنس البشري ضعفاء .. ولأننا كذلك، لايسعنا فعل شيء سوء النحيب ليقف إيرين ويقترب من مقدمة السفينة إيرن بحقد والدموع في عيونه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
سامحو وجودهم من هذا العالم... ميكاسا: إيرين آرمين: مالخطب يا إيرين إيرين وعيونه تلمع بالحقد والغضب: سوف أقتلهم جميعا... لن أترك أي منهم على قيد الحياة...! آرمين بقلق: إيرين غافا الجميع في السفينة ... *********************
تفتح إليف عيونها ببطئ لتجد جندي يحمل إيرين في حضنه يتجه به للخارج ... لتستقيم بعدما غادر الرجل.. لترى نفسها أنها موجدة في مكان اللاجئين العديد من البشر نائمون ... وبجانبها ميكاسا وآرمين ... ملامحها شاحبة لتردف في نفسها* بدأ الأمر بالفعل... لاضرر في مساعدتهم ... فقد إنتقت إلى هنا من أجل تغيره لابد أن إيرين حصل على قوة المهاجم والمؤسس* تضاهرت إليف بالنوم بعدما سمعت خطوات تقترب من المكان ... لحضات .. ليغادر الجندي من الغرفة بعدما وضع إيرين في مكانه ... بدأت إليف تفكر في الأحداث فاذكرتها سيئة للغاية ولاسيما أنها الآن في العاشرة من عمرها قد مرت 10 سنوات ..... منذ تجسيدها هنا
