𝐂𝐡𝐚𝐩𝐭𝐞𝐫 𝟏

321 21 28
                                    

___________________________

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.


___________________________



2023/11/8

يومً عَاديًا كسائرِ الإيامّ أقفَ بجانبِ صديَقتي رينَا التَي لم تتَوقف عَن الثرثَرة بينمَا أنَا أصَب تركيِزي بقطرَاتِ الماء تضربُ أرضًا ومتجمَده بسبب قسَوة البرودَة لم أخَذ أحتياطاتَي،

بقِيت ريَنا تثرثَر بِخصوص أستاذِ الرياضِيات وكثرةِ طلبَاته وكثَرة شكاوِيها من الدرَاسه

حَولت نظَري لـ رينَا التي بدأتّ غاضَبه منِي لأنَني لَم أستمَع لهَا

رينَا/"- آوي! أتتَجاهلينِي الآن؟؟-".

أليس/"- آه، نعَم-".

رينَا/"- تكذبَين مجددًا!، علَى ايً حاَل نلتقِ غدًا أراكِ لاحقًا!-".

ودعَتني رينَا وودعَتها أنَا أحَبها لكنَني أرغَب بالأستمتَاع بالأمطَار اللطيِفه تلكَ!

لأخَذ مضَلتي وأمشِي بأستمتَاع في شوَارع طوكِيو مُتجهه نحَو المَنزل

كَان الطقسُ باردًا لدرجَه التجمَد أنَا أستحَق هذا لم أستَمع لكلامِ والدتَي الصباحَ

مع ذلكَ كيِف ليَ تفوِيت أمَر هذا الطقسُ؟

أرغَب بالخَروج مع أصدقَائي تحتَ المطَر غدًا سأخبرهَم بذلكَ!
سنفعَل هذا كمَا نفعله سنويًا!

أردفَت بأبتسَامه صغيرةَ"- لقَد عدَت-".

ليِقابلنَي صوتَ والدتَي اللطيِف/"- مرحبًا بعودتكِ صغيِرتي! جهِزت لكِ حليبَ شوكولاتة !-".

أبتسمَت بأبتسَاع لأركَض نحَوها وأجلَس بينهَا وبيِن والدَي

نظَر لي والدّي ثُم أردفَ مبتسمًا/"- مرحبًا بعودتكِ آلي-".

عَبيِد الحَريه | Attack on titan Where stories live. Discover now