Hi everyone
Enjoy
حفل الزفاف الملكي
Author's POV:
تم تزيين المنزل بالكامل وتصميمه بطريقة تبدو وكأنها كان هناك مهرجان يحدث بدلا من الزفاف، من الزهور إلى الطعام إلى الزينة إلى الكعكة، كان كل شيء من الدرجة الأولى ومثاليا. كان الضيوف يستمتعون وهم يختلطون ببعضهم البعض لأن كلا العريسين لم يصلا بعد. كان الجميع يشعرون بالسعادة والفرح لأنها كانت مسألة ذات أهمية كبيرة بالنسبة لهم حيث سيتزوج ملكهم أخيرا.
"ماذا عن الطعام؟" سأل أليكس غرايسون.
"لا تشعر بالكثير من التوتر يا أليكس، كل شيء جيد وجاهز." قال غرايسون بابتسامة.
"حسنا إذن، اذهب لمرافقة اللونا بينما سأرافق الألفا." قال أليكس، وأومأ غرايسون برأسه. كلاهما ذهبا الى طريقهم المنفصل.
وفي الوقت نفسه، كان لاندون يتجول في غرفته، ويذهب ذهابا وإيابا.
"استرخِ يا صاح." قال صديقه الألفا نوح ليكوود.
"أنا بالفعل مسترخ، أيها الوقح." ضحك لاندون على صديقه، الذي ضحك ايضاً.
"اهدأ ايها الرجل اللعين." زمجر ذئب لاندون أليستر.
"لماذا أنت متوتر جدا على أي حال؟ لقد قالت ملكتنا بالفعل نعم وأنت على وشك الزواج في غضون بضع دقائق. ما الذي يمكن أن يحدث خطأ الآن؟" قال نوح ليكوود، وهو يربت على كتف لاندون غير المرتاح.
"ما الذي يمكن أن يحدث خطأ الآن؟ هل أنت جاد؟ كل شيء يا نوح، كل شيء يمكن أن يحدث خطأ الآن. ماذا لو أدرك أنه لا يريد الزواج مني؟ ماذا لو حدث زلزال وسأهلك في يوم زفافي؟ ماذا لو كان هناك تحطم نيزكي؟" أعرب لاندون عن مخاوفه بشكل كبير، وألقى ذراعيه في الهواء بينما وقف الآخرون واستمعوا، وليس حول كيفية الرد على هذا.
لكن نوح كونه نوح، كان أول من انفجر ضاحكا وتبعه الجميع بينما ضحك لاندون.
"هل ربما انت خائف يا مولاي؟" سأل نوح، وتضاءل وجه لاندون.
كان يعلم منذ البداية أنه كان يجد صعوبة في تصديق ذلك. لم يستطع تصديق أنه سيتزوج أخيرا، وسيستقر مع رفيقه المثالي. لم يعتقد أنه قام بكل العمل الجيد ليستحق هذا النوع من المصير المحظوظ. جعل صمت لاندون الذي يصم الآذان الجميع يغلقون أفواههم عندما أدركوا ما كان يشعر به ملكهم بالفعل من الداخل. لم يقل أي منهم أي شيء، والحمد لله، بالضبط في تلك اللحظة وصل البيتا أليكس.
ВЫ ЧИТАЕТЕ
The Ruthless Alpha's Human Mate
Werewolf"هل تخالف اوامري يا رفيقي.!؟؟؟" سأل ألفا لاندون، مستمتعا بوضوح بنوبات غضب رفيقه. " نعم انا افعل." قال رفيقه جون، من الواضح أنه لا يخاف من ألالفا القاسي الذي يقف أمامه. "يبدو أن عمودك الفقري قد بداً بالنمو، أليس كذلك؟" همس لاندون في أذن رفيقه وابتسم...
