البارت الاول

204 8 4
                                    

.
.
.
..
.
.
.
يبدأ روايتنا بي بطلنا في السرير نائم ليأتي جيمين إليه
(ملاحظه هم الحين في عالم البشر)
جيمين: يلعب بي خدود تاي لينزعج تاي
تاي:توقففف
جيمين لازال يلعب بي خدود تاي
تاي بي صراخ و أعين حمراء:و اللعنه الملعونه عليك قلت لك توقف
جيمين بي توتر:ح..سن.ا حسنا يونغي هيونغ يريدك على الافطار
وفر مسرعا إلى يونغي و جنكوك
تاي:قل له لا اريد

يونغي بي صراخ :تايهونغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغغ استيقضضضضضضضص ايهااااااا الكسوووووللل

ليستيقض تاي و يذهب يعمل روتينه

بعد الافطار يونغي قاعد على المكتب حقه و جماله اشعار

الاشعار:هناك هجوم من المستأذبين الساعه ٣:٠٠
ليغضب شوقا و ينادي الفتيان

تاي بي برود:ها ماذا تريد
يونغي:اين جنكوك
جيمين:انهو بي الغرفه أضن
شوقا:تضن! اذهب و ناديه
جيمين:حسنا
ذهب جيمين لي ينادي على جنكوك و كوك مقفل الباب بي المفتاح ليصرخ جيمين :افتحح كوكككك ارجوك افتح الباب
(ملاحظه جنكوك عنده مرض في القلب)
لي يسمع تاي صراخ جيمين و يذهب هوا و شوقا
شوقا :جيمين ماذا بك
جيمين بي توتر و صراخ:ج ج ج جنكوك لا يفتح البابببب
تاي:كيف ذالك كوكيييي افتح ارجوك
لينصدم جيمين و شوقا لأن تاي اول مره يقول كذا و يتكلم على طبيعته
و يكسر تاي الباب
و يلقى دماء حول جنكوك

العوده قليل إلى الوراء تحديدا في غرفة جنكوك
جنكوك: و اللعنه تعبت من مرضي هاذا
و كان سوف يذهب إلى الحمام لي يستحم و لاكن وقع و رأسه جات في الطاوله لي يؤدي هاذا إلى نزيف في المخ

العوده الى الحاضر

تاي و جنكوك على فخذه
تاي بي بكاء:جنكوك اخي ارجوك استيقظ لا تدعني بي مفردي ارجوك كوكيي
تاي بي صراخ:اتصلو إلى الإسعاف
ويتصل يونغي إلى الإسعاف و يأتو

في المستشفى
تاي على الأرض يبكي و جيمين مصدوم و يونغي هادء و لاكن حزين و جنكوك بي غرفة العمليات

يونغي:تاي يكفي سوف يصيبك مكروح قف عن البكاء
تاي بي صراخ و أعين حمراء: كيف ها كيف لا ابكي هوا فقط الذي تبقى من عائلتي كيف لا ابكي انا اكرهك يا هيونجين
شوقا توقف ارجوك يكفي سوف تندم اذا لن تكفي على البكاء
تاي فقد الوعي من كثرة البكاء و احضرو غرفه له و هوا نائم الان
بعد٣ساعات
الطبيب يخرج من غرفة العمليات
و يذهب يونغي إليه
يونغي:هل هوا بخير هل حصل له شىء
الطبيب :لا و لاكن سوف يمر بي غيبوبه إذا بعد ساعات أو يومين استيقظ تمام أما إذا لم يستيقظ سوف تمر الغيبوبه أقل شىء خمس أو عشر سنين

يونغي بي صدمه و حزن: حسنا شكرا هل يمكنني أن أراه
الطبيب:العفو أجل بي الطبع

دخل يونغي الغرفه و ذهب يقعد على الكرسي
شوقا :ارجوك أفق لا تتركنا جنكوك ارجوك
ويتصل شوقا لى جيمين و يقول
شوقا:جيمين تعالى إلى غرفه ١٠٧
جيمين:هل استيقظ هل هوا بي خير
شوقا:تعال و اذا تاي استيقظ اجلبه معك
عند تاي و جيمين
جيمين:هل تستطيع أن تتحرك
تاي:أجل هل كوك بي خير
جيمين :لا اعرف

احببت مصاص دماءWhere stories live. Discover now