الأجزاء 61

748 34 7
                                    

#تتمة_الجزء_305

زادت على ما بيها وسط هادشي كامل ولات كاتخيل اشنو غادي يكون لابس واش جلابة ولا فوقية ولا جبادور... لاحت الشال على راسها و خرجات من لبيت لقاتهم كايتسناوها بالتعشاق حتى وصلوها لبيت و دخلات بوحدها وسط الرجال... نزلات الشال على وجهها حتى حجب ملامحهم و توجهات لسداري صغير گلسات فيه بوحدها حادرة راسها بعدما لقات السلام.....
العدول : نبداو اسيادنا
بغداد (بخشونة) : تفضل
بدا العدول فالكلام الروتيني لي مولف يتقال حتى وصل لصداق وهو يجبد بغداد ملف كان حاطو حداه حلو العدول لقى فيه عقد ملكية...
العدول : صداقك ابنتي عقد ملكية مطعم فوسط المدينة مجهز بجميع اللوازم ديالو خاصو غير التوقيع ديالك عند النوطير ان شاء الله
خرجات عينيها فلارض مخلطة عليها الصدمة و الفرحة ، تخيلات الصداق حتى عيات قالت لماكسيموم يحط شيك فيه مبلغ مالي معين ماشي عقد ملكية مطعم على قدو وسط لمدينة... حيت عارفة شحال كايسواو القهاوي و المطاعم العاديين فما بالك لي فالسونطر ڤيل.... فيقها من سهوتها العدول لي نطق كايسولها على موافقتها، حسات بحلقها نشف بالارتباك.. بلعات ريقها بزز و جاوباتو دايراها فيد الله
وعد : قابلة
نفس السؤال تطرح على بغداد لي جاوب فالبلاصة بدون لف و دوران
بغداد : قابل
مد ليها عبد الرحمن باش تسني، شدات الستيلو بيديها العرقانين و سنات عاد دوزوه لبغداد سنى حتى هو وهنا ولات مدام بغداد الجباري....قراو الفاتحة و الدعاء و  اخييييرا بعد طول انتظار ولات حلالو و على اسمو....
ناضو الرجال كايباركو لبغداد وهنا وعد سرقات فيه الشوفة مني وقف بديك الكسدة خلاها تحل فيه فمها و عينيها يخرجو منهم القلوبة وهي كاتشوفو بجلابة مخزانية فالبلومارين بينات كتافو الواقفين و صدرو العريض، لابس تحتها قاميجة بيضة متناسقة مع لونها... ماقدراتش تعبر حتى بينها و بين راسها كيفاش جاه داك اللول و واتاه ، زاد بيَّن لون عيونو البني مخليها كاتشوف فيه و تقول واش هذا راجلي.... عمرها توقعات راسها تعجب بشي واحد حتى لهاد الدرجة... قرب عندها عبد الرحمن باس راسها ونطق بحنية
عبد الرحمن : الله يكمل بالخير ابنتي
وعد : امين اعمي لهلا يخطيك
جهاد (وقف بعيد ونطق) : مبروك اختي مرحبا بيك فعائلتنا
وعد (بتاسمات ليه) : شكرا
بداو كايخرجو واحد ورا واحد حتى بقى بغداد واقف وسط البيت و كايشوف فيها... بقات حادرة راسها ولكن حسات بنظراتو غادي يختارقوها ، شوية بانو ليها رجليه مقربين عندها وهي تزير على قفطانها قلبها غايسكت.... گلس حداها و مد يدو بهدوء حيد الفولار لي كانت لايحة على راسها كايطل عليها بوجهو وهي حالفة ماتشوف فيه و ترحمو... نزل عينيه ليديها و هو يمد يدو حطها على يدها محيدها من فوق رجلها شادها عندو حتى غبرات وسط من يدو، ماخلاتو حتى يشبكهم مع بعض وهي تخطف يدها بالزربة و شافت فيه تالفة و كاتفتف، مني شد فيها حسات بحال ضربها الضو و القشعريرة وقفات شعر راسها هي لي من زمان ماتحطات عليها لمسة رجل.... شافتو بغا ينطق وهي تنطق كاتفتف
وعد  : ياك مكاتسلمش؟؟
هذا ما قال ليها راسها دابا تفكر النهار لي ماسلمش عليها و تفكرو فيه ، ساعة لقاتو مبرد و عارفها متوترة و تالفة .... رمقها بنظرات شوق جابو ليها التمام و بتاسم فوجهها جار يدها عندو من جديد وهاد المرة باسها فكفها حتى دگاتها لحيتو و تحطو شفايفو السخان فوق بشرة كفها، حتى غمضات عينيها مبورشة   و هو يهز فيها راسو لقاها ذاااايبة و نطق بخشونة
بغداد : عاودي اشنو قلتي
وعد (بلعات ريقها و نطقات بتلعثم ) : و.. و وا... لو.. وااالووو

جزاء وعد Where stories live. Discover now