الذمـِة الخامِـسة عشـَر ...

662 45 5
                                    

‏﴿ وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ ﴾ ♥️

- سُبحان الله
- الحَمد لله
- لا إله إلا الله
- الله أكبر
- أستغفِرُ الله
- لا حَول و لا قوة إلا بالله
- سُبحان الله و بِحمده
- سُبحان الله العَظيم
- اللهم صلِ و سلم على نبينا محمد وعلى ال محمد
***
عن حال لالة :
- آنة وگلبي النحبك طولت عنه،
يمنه شغيراك وصرت مو منّه
بشر لكن غيابك مال ناس هواي
شما يبعد رسومَك موتي يدّنه
مو مالت زعل بس انتَ ردت تروح
موَچد غير ناس وعندك الضنه
ترة مبين الرايد حجة حتى يروح
يزعل من سوالف ما يزعلنه .

*** 

- كال هل كلام انصدمت وضليت صافنة عليُهم بتععجب !!

نيروز ( وهو يتنفس بعُمق ) : الله كريم خويي بس مايصلح البت بعدها اعدادية فد سنتين ليكدام وعود تعال اخطبها من ابوها

باوعتله فاتحه عيوني هذا شديخرط صدك عود ؟

هز راسه صِهب نيروز دار راسه عليَّ ومبتسمَ نص ابتسامه تقربت من يمه وباوعت بعيونه بحِدة وحجيت بنتر واقطع الكلمة  حرف حرف
: م ر ا ح ، اسامحك ،  لو ، تموت

عفتة ومشيت دمعه تلالي بعيوني بس ولا طيحتها لهنا وبس بعد شكد ابجي عليه ؟!

صعدت فوك ع سريع ودخلت لصف كعدت يم ماسة الي هيَّ اجت كعدت يمي من اول ما ريهام غابت

جنت مختنكه كُلش ، دخل نيروز لصف وبأيدة دفتر ، وعيونه تدرو عليَّ من شافني ضل يباوعلي بنضرات لا هيَّ حقد ولا حزن ، شفقة اي اي شفقةة منكسُر خاطرة عليّ عمت عيني اي ولله

مهتميتله وكعدت ساكِنه بدة يشرح واني فلا مركزه بالشرح ولا اهتميتَ ، جنت اكتب ورغم هو منع هل شيء

حسيت صوته صار يمي رفعت راسي يباوع ويخزر مال ادخل هذا القلم بعينك اي ولله

نيروز بعصبية : مو كلت ماكو كتابة جاي اشرحح ؟؟؟

سكتت مغلسه عليَّ كال
: كومي حلِ هذا المثالَ

باوعتله ورجعت باوعت للمثال جان سهِل هه عبالة يخوفني بهيجي سوالف

وصدك كمت حليته و واكفه بعدني داحل  وكلشي تمامَ ألا ان اندك الباب ودخلت ريهام عيونها حُمر والكانونه بيدها وشعرها مخربط

ريهام : عادي افوت استاذ ؟!

راح نيروز يمها هو راح لو اني فرُت ولعباس هيج نار وشبت بضلوعي اسمعه يكُلها

نيروز : بيج شيء؟! اهلج سولج شيء ؟!

ريهام : عادي استاذ نطلع نحجي برى

هز راسه وصاح : بناات الي ع سبورة كتبوه ع ما اخلص حجي وي زميلتكُم

واخذها وطلع وطلعتهم اي ولله حليت االمثال  ورجعت فايرة ع اعصابي حرفيا احس كلبي صار يأذيني ونغزات راح تجيني 

ذمام متوفWhere stories live. Discover now