بارت جديد..
***********************
كان سلوك الخدم مختلفًا بشكل غريب هذه الأيام.
'ما هو الخطأ في الجميع؟ لماذا بدوا هكذا... هامدين؟
يبدو أن الخدم ليس لديهم طاقة. اتصلت إلودي بنورمان لتسأل عما حدث لهم.
"نورمان، لماذا ينظر الجميع إلي لهذا الحد؟ هل هناك شيء لا أعرفه؟"
"أوه، لا. لم يحدث شيء يا سيدتي. "الجميع سعداء بعودة سموه،" تمتم نورمان.
"هل هذا صحيح...؟" أومأت إلودي برأسها.
كانت إيلودي نفسها مكتئبة، لذلك ربما كان هذا هو السبب وراء اعتقادها أن الآخرين بدوا كئيبين أيضًا.
سيعود كافيل، وينبغي أن تكون الأسعد بين الجميع... ومع ذلك، كانت أكثر قلقًا من أي وقت مضى.
تنهدت إلودي.
كانت كلما تتنهد تنكمش بهدوء. كان الأمر كما لو أن الضغط قد زال عن كتفيها، لكنه تركها في حالة من الكآبة بدلاً من الراحة.
وصلت النشرة الإخبارية منذ بضعة أيام، لذا يجب أن يكون كافيل على الطريق قبل ذلك الوقت.
كانت المسافة بين منطقة الحرب وجبال كاتان والدوقية شاسعة.
كان الطريق عبر العاصمة هو الأسرع، لذلك سيستغرق حوالي ثلاثة أشهر.
حتى ذلك الحين، قررت إلودي تجديد قصر الدوق.
لقد قامت بالفعل بتجديد القصر من قبل. ومع ذلك، سيعود المزيد من الفرسان إلى الدوقية. وبالتالي، كان عليها توفير مساحة أكبر لهم.
"سيدتي، لقد تم الانتهاء من التجديد. سوف أتحقق من ذلك نيابة عنك."
"لا. قالت إلودي: "سأذهب لرؤيته بنفسي".
تبعها نورمان بقلق خوفًا من انهيارها في أي لحظة.
"إنها نظيفة."
"نعم، لقد طلبت منهم إيلاء اهتمام وثيق للصرف الصحي والنظافة".
قالت إلودي وهي تتفحص الثكنات التي تم تجديدها حديثًا: "أنا أحب ذلك".
"أوه، لقد نسيت تقريبا!" وأضافت إلودي. "يرجى استبدال البطانيات والستائر في غرفة الضيوف بأخرى جديدة."
"فهمت يا سيدتي."
قامت إيلودي بفحص بقية الغرف مع نورمان، وفي طريق العودة إلى القصر، اقترب منهم السير ثيريون بتعبير مشرق على وجهه.
"سيدتي! ما الذي أتى بك إلى هنا في مسكننا المتواضع؟"
"كنت أتحقق من التجديدات."
ابتسمت إلودي عندما رأت تعبيره السعيد.
"نعم آه! المتدربون يتدربون، هل ترغب في رؤيتهم؟ "
ČTEŠ
I'm Ready for Divorce! أنا جاهزة للطلاق
Povídkyفي القصة الأصلية ، اتهمَ البطل الذكر زوجته السابقة بإساءة معاملته عندما كان صغيرا. لكن على عكس القصة الأصلية ، قمت بتربية زوجي الشاب كما لو كان أخي. عندما ذهب زوجي إلى الحرب ، بدأت في الاستعداد للطلاق. لأنه إذا كانت القصة الأصلية صحيحة ، فسوف يقع ا...
