chapter 11

15 4 0
                                    

(وداعاً يا وطني)
استقض دمدامن علئ صوت دق باب غرفته وقف وبدء بفرك عينها بيده وسار بتعب وفتح الباب
رقيه مرتديتاً بنطال وقميص وشيء غريب علئ خصرها كأنه حزام ما
رقيه : صباح الخير غير ملابسك وستعد سنذهب لجلين بعد ساعه
دمدامن وهو ينضر لرقيه : صباح...اجل اجل قادم
رقيه وهي تلتفت : نحن بنتضارك
دمدامن : نحن ؟
رقيه : انا وهيقر وحازم و٢٠ رجلاً من جيش حازم
دمدامن وهو يغلق الباب : ما حاجتنا بلاعشرين رجل
رقيه وهي تسير : علمي علمك
ارتدئ دمدامن بطال اسود وقميص بني الون وبه رسومات بلون الابيض
اغلق باب غرفته وبدء بلسير وصل الئ غرفت الاستقبال
هيقر يجلس ويقرأ كتاب وحازم يتكلم مع رجل وهناك رجال كثيرون امام باب المنزل
ورقيه تقف امامه
حازم بعدما اكمل محادثته مع الرجل تقدم لدمدامن وقال : الهلاً ....
دمدامن ولايزال مستغرباً من الوضع : اهلاً....لما
حازم : هأولاء جنودي سوف يتوزعون بكل انحاء جلين اما انا وانت وابناء خلود سوف نذهب لمنزل بنيز وطلب منها دلنئ علئ سليسانيا
ددامن : وبعدها ؟
حازم: نبحث عن سيف زيلوك
دمدامن : وبعد
حازم: نأخذه ونذهب للدرعنه لمكان حكم جدعان
دمدامن : حسنا
حازم ببضراخ : الذي يجيد الزوبعات للنتقل للجين في الحال
ترك هيقر كتابه ووقف واغمض عينيه
فعله دمدامن وحازم وكم جنديا نفس الشيء
للينتقلون لبلاد لجين التي كان بيت طاربه الزوبعيه فيها........

الثأر الزوبعي الاصيل Where stories live. Discover now