دازت سيمانة خرا باقا على حالتها لدرجة ضعافت وهملات راسها لأول مرة التاريخ يشهد ويكتب عليها، فين هي نهى ديال الماسكات كل نهار وسبور والماكلة والضحك والخرج والقساير، عرفات بلي تكوات كوية خايبة كولشي ولا كيجيها مسوس، حيت فقدات قلبها .
قررات ترجع لدارهم توحشات حنانة مها وباها، مشات خرجات من الخدمة وموراها بدات كتبكي كتفكر النهار لي جا وعاملها كيف الخدامة كتزيد تفقص وقلبها كيبغي يطرطق، دخلات للانسطا وحيدات كولشي ديزاكتيفات سوشل ميديا، وجمعات حوايجها عمتها عرفات بشنو طرا عاودات ليها جميلة ومالقات ليها جهد، من غير تخليها تمشي ترتاح، وقبل ماتمشي جمعات كولشي من طاق طاق تالسلام عليكوم كاع الكاديوات لي جابليها داتهوم تالعند دار خالو وحطاتهوم وسيفطاتليه ميساج من نمرة دجميلة
" الامانة ديالك لي عطيتيني خليتها ليك جنب باب دار خالك والله اكثر خيرك "
صافي وبلوكاتو عاد مشات شدات تران لرباط لاول مرة لابسة كيطمة عادية ووجها نقطة دالماكياج مافيهش جامعة شعرها كعكة وشادا عندها حوايجها، تكات راسها على الزاج كولشي كيدوز عليها كيف شي فيلم، اول مرة سافرات معاه لطنجة وايامها فمراكش لي كيف الحلمة وابيلات فيديو لي كيقسرو فيهوم بليل واللعبة لي جمعاتهوم والضحكولشي كيطيح عليها الذكريات كيحطمو وكيقتلو الواحد خلاوها طيح الدموع ثاني وكتمسحهوم، تاوصلات حاولات تبين لعائلتها ماواقع معاهوم والو ولكن ميمتها حسات بيها وطبطبات عليها وكتحاول دير مافجهدهارباش ترجع الضحكة لبنتها كيف كانت .
دازت جوج سيمانات على حالها رجعات لروتينها القديم قبل ماتمشي لكازا، كتخرج تقسر مع بنات الدرب فالعشية وفليل تفرج فالمسلسلات التركية وتنقب الزريعة وتعاون مها فالدار، بحالي ماشي هي نهى البرجوازية ديال الانسطا، قنعات بحياتها وولات باغا غير السلام الداخلي، مرة مرة تكلس تقري فختها ومرة مرة تشاد هي وخوها كتحاول تنسا وتنسي راسها، وبعد المرات تهود عندها جميلة لي تصدمات وماتوقعاتش نهى تشونجا لهاد الدرجة .
دازت شهر على فراقهوم باقا نهار كتفكرو كتبكي فليل ويطيحو دموعها وتبعها بضحكة منين كتفكر انها عاشت اجمل ايام حياتها مع داك المليونير بحالي شي اميرة ديال ديزني حسات بلي قصتها خاس تعاود .
دخلات للفايسبوك لواحد الكروب عندها من القديم كيعجبها تقرا قصصو سميتو صديقات العمر وبدات تاهي كتكتب ليهوم فقصتها مع الخليجي لي خطف قلبها وهاكا كتنسي راسها وتدلع روحها لي بغاتو .
صباح جديد كتفيق تالحداش كيف عادتها مع طلات على مها لقاتها عاجنة الخبز وهي تصخرها تديه للفران، لبسات عبايتها نيت على اللحم شهر تمنية الصهد كيقتل، وهزات البلاطو مشات غادا للفران تمات جايا وهي كتشوف فتيليفون وتشوف تفاعل دالبنات مع قصتها وكولشي كيتسناها تكمل حتا كتوقف عليها طوموبيل حساتها من قبيلة تابعاها يالاه بغات دور تسب وهي تهبط زاجة غمزها .
ماجد : فين ازين ماتعطيناش النمرة
