part18

131 13 0
                                    

..
قصص مع نور 🥀
قصص ام مينا
للكاتبه نور الهدى

ريماس؛ لا مكلمته
حنان؛ لهسه ممكلمته راح يصير على خطوبتكم سبوع
ريماس؛ ماا اعرف شمدريني استحي اكلمه
حنان؛ جنت فاتحه سبيكر وامي تسمع تمام رموسه بعدين اكلمج
ريماس؛ حنان بيج شي احسج ضايجه
حنان؛ لا حبيبتي مبيه شي اخذي راحتج ازعجتج
ريماس؛ ياااا ولج شبيج
حنان؛ هه  مبيه شي بس اسمع صوت ناس يمج وهوسه
ريماس؛ اييي اليوم اقاربنا تعشو يمنه
حنان؛ تمام باي حبيبتي
ريماس؛ باي
ام ادهم؛ يعني ممتعارك وي خطيبتي لعد وين راح قبل شويه وليش رجع هيج معصب
حنان؛ ماما هسه يكعد واسئلي
ام ادهم؛ ايي تعالي اگعدي تعشي
. بيت ريماس.  
ريماس؛ جان يمنه اقاربي وتعشو وبقو ل10بليل وراحو البيت هوسه نضفته ورتبت كولشي ورحت لغرفتي كولش تعبانه غفيت اول محطيت راسي على المخده
كعدت الصبح غيرت ملابسي ورحت للدوام
بيت ادهم
ادهم؛ كعدت الساعه3بليل راسي يوجعني طلعت من الغرفه ورحت لغرفه حنونه فتحت الباب امي وحنونه نايمات رحت لغرفتي لكيتهم معزليها ومرجعين كولشي مكانه نزلت للمطبخ جوعان خليت الچاي على النار وطلعت صمون تهدر الجاي اخذت كوب والصمونه ورحت بغرفتي اكلت ودخنت جگاره ورجعت نمت
ام ادهم؛ كعدت الساعه6وحنونه نايمه كعدتها يمه اكعدي
حنان؛ هاا هاا
ام ادهم؛ يروحي اكعدي راح اروح اشوف اخوج وانزل اسوي ريوگ يله غيري ملابسج وانزلي ورايه كوووميي
حنان؛ ايي اييي روحي والحگج
ام ادهم؛ طلعت من غرفت حنونه ورحت لغرفتي ادهم ماكو يمه وين راح ابني رحت لغرفته فتحت لباب لكيته كاعد ياالله صباح الخير
ادهم؛ ابتسمت الامي صباح النور حبيبتي
ام ادهم؛ دخلت وكعدت يمه على لسرير سوده عليه يمه شمسوي بنفسك ذب الچكاره اخذتها من ايده وطفيتها وليدي گولي لاتضم عليه شبيك
ادهم؛ مبيه شي
ام ادهم؛ يمه لاتشلع گلبي بعد ما اتحمل انته شفت وجهك بل مرايه امس جنت مثل لورده لتوها متفتحه وهسه ذبلان عيونك صارن سود ولجگاير مذبله ملامحك وليد والله راح اموت
ادهم؛ اسم الله عليج لاتگولين هيج عمرج طويل بس البارحه جنت ايج وبس
ام ادهم؛ اييي اااييي لاتگلي بس وليد خليني افرح بيك قبل لا اموت اريد اشوف جهالك
ادهم؛ حرت شنو اگول لامي ااا صار هايهيه ليوم اتصة على ابو عز حتى باليل روحلهم نحدد لزواج
ام ادهم؛ اييي يله كوم كوم وياي غسل وجهك ونزل سويلي ريوك اليوم اريد اكل من ايدك
ادهم؛ اففه وانا اخو حنان تدللين هسه اسويلج ريوك يفتح لنفس

المغتصبه والحنون Where stories live. Discover now