2

395 15 5
                                    

السلام عليكم  يلا نبدأ
.
.
.
.
.
.
صحت غدير من النوم الساعه 10:00ص
فقالت اوه صارلي ثلاث ساعات نايمه وطلعت غيرت ملابسها وماكان في احد في الشقه فقررت تطلع تشم هواء وتتعرف على الاماكن في المدرسه بما انو اليوم هو السبت طلعت من الشقه وكان غي كثير اولاد اكثر من الصبح وضلت تمشي في الممرات والاولد يناضروها وخاصتن انتبهوا على شعرها ونزلت راحت على الكوفي تشتري شيء تاكله (ملاحظه: المدرسه هذي من كثر ماهي كبيره فيها مطاعم وكوفيات ومحلات وكثير اشياء كانها مدينه) وبطريقها للكوفي انخبطت بولد ووقعت اوراقه في الارض غدير مانتبهت لشكل الولد بس بدت تلمهم وتقول اسف
مسكها الولد من رقبتاها وقالل بصوت عالي: هيييي انت لي ساعه ارتب فيهم وبلاخر تجي انت وتخربهم وكان رافعها بحكم هي قصيره (الولد تقريبا طوله 200 وهي 150 فكان رافعها من رقبتها ويخنق فيها وهي كانت مرتفعه عن الارض) غدير كانت منزله راسها غفهمو مايقدر يشوف بس شعرها الي مغطي وجها بدت تختنق غدير ولاولاد الي في المدرسه التموا عليهم الى ان اغمى عليها تركها الولد وطاحت على الارض هو هنا فكر بانها ماتت فخاف عليها ولما اجه وخر شعرها عن ووجهها خق عليها ولاولد بعد خقوا بس لجه المعلم بسرعه وعاقب الولد ونقلوها لمستشفى المدرسه
.

صحت غدير وهي تعبانه وتحس رقبتها تخنقها مرا اجه الدكتور وقال: الحمدلله على السلامة
غدير بصوت انثوي: الله يسلمك
الدكتور ناضرها بصدمه: وش قلت
غدير ماكانت بوعيها فضلت ساكته ولم رجعت تذكرت وش سوا فيها الولد بدت تبكي بطفوليه خق عليها الدكتور وبدأ يهديها الى ان هدت ورجعن نامت وضل الدكتور يمها صارت الساعه 8:00 وصحت غدير وبدأ الدكتور يفحصها على شان يعرف اذا هي بخير لو لا
الدكتور: الحمدلله انت بخير ومافيك الا العافيه تقدر تروح لشقتك
غدير ببرائه: شكرا دكتور عن اذنك
الدكتور ماقدر يمسك نفسه وقرب من غدير وعطاها بوسه على خدها
غدير: وش ذا
الدكتور: كذا انا احب اعطي بوسه للمريضين
ماهتمت غدير كثير للموضوع بحكم ان الدكتور باين عليه بسن 30 بس جميل
طلعت غدير وراحت للسكن ووصلت لشقتها اول مافتحتها طلع بوجهها ذاك الولد الي ضربها ناضرته غدير ببرائه وهدوء
الولد: وش جابك هنا انت تبي اكملل عليك بلضرب
غدير بخوف: لااا لا بس هذي غرفتي بعدت عنه ودخلت ولاقت في كثير شباب
ناضرتهم قفال واحد منهم: هي شباب هذا الولد الي ضربه عزام  اليوم لمى كنا انا وهو طالعين
التفتوا الشباب عليها وخقوا من شكله كانو قاعين يشوفون كتله من البياض مع شعر اشقر طويل وعيون رصاصي ورموش طويله وكثيفه

غدير ماهتمت لهم ولا عطتهم وجه ودخلت للغرفه حتى تنام بس مسكها واحد من الاولاد وقال: لا تدخل تعال نبي نتعرف عليك
جا عزام وقال يع تتعرفون على ذا وش تسوون فيه اصلا باين عليه خكري
غدير: اسفه ابي انام
: اسفه؟
غدير بخوف: هاا لا لا اقصد اسف
الولد؛: طيب
: تعال نتعرف عليك
غدير بخوف: طيب
قعدت غدير وبدأت تتعرف عليهم
نعرفكم ع الخصيات الجديده:

عزام بشره حنطاويه على بيضه شعر اسود وعيون سود ورموش طويله عمره 20 طوله 203 سادي ومنحرف بس ماحظا يعرف فيه جسمه ضخم ورياضي ملامح حاده

تركي العمر 19 طوله 200 بشره عاديه شعر بني وعيون بني عنده ضلات كبيره ملامح حاده

احمد العمر 19 طوله 200 بشره بيضاء شعر اسود عيون بنيه جسم رياضي وضخم يحب النوم

حمد العمر 18 طوله 199 بشره عاديه شعر بني ملامح حاده شوي يحب الاكللل

نواف العمر 19 طوله 196 بشره حنطاويه شعر اسود مرا وعيون سوداء جسم رياضي وضخم منحرف

نايف العمر 19 طوله 200 بشرع عادي جسم رياضي ملامح عاديه

فارس ملامح هادئه عيون خضر شعر اسود جسم عريض ورياضي وطوله 200 يحب الطبخ ويعتبر الشله كانهم اطفاله

فهد بشره بيضاء شعر اسود عيون زرق طوله 201 شفايف منفوخه انف حاد عمره 19

مشاري عمره 19 شعر اسود عيون بنيه طوله 200 ملامح حاده جسم عريض ورياضي

هتان عمره 19 شعر احمر عيون بني طوله 200 ملامح حاده جسم عريضو رياضي

رائد عمره 20 شعر  اسود عيون خضر ملامح هادئه طوله 195 هادئ
.
.
.
.
فارس ببتسامه: صحيح ليش شعرك كذا طويل المدير ما كلمك
غدير بتوتر:هاا لا المدير ماتكلم معاي وقالي انا احترم رأيك
تركي: شكلك يشبه البنات مرااا
غدير: ترا خلقت الله
رائد: طيب اذا خلقت الله ليش ماتقص شعرك ترا معطيك انوثه زايده
فارس: خلاص شباب الولد حلو لا عاد تعلقون على شكله
عزام كام واقف وراهم ومعصب منه
عزام: هي انت وش ذي الميانه اليوم انا كسرتك تكسير وانت قاعد مع اصدقائي
غدير بعصبيه: هيي انت من شايف نفسا ترا مصار شي كلهم كم ورقه وقعت بلارض عليش مزودها ومسوي نفسك قوي ومدري ايش كانك حيوان بري
قعدوا الشباب يضحكون على ملامح عزام المصدومه
عزام: والله يعني وش رأيك لو اوديك للمستشفى مرا ثانيه
فهد: خلاص شباب بسكم احنى رايحين للشقتنا وراحوا كل الشباب ما عدى عزام
غدير: انت ماتبي تروح لشقتك
عزام: ذي شقتي
غدير بنفسها يعع مستحيل اعيش معه
دخلت غدير لغرفتها ومشت باتجاه السرير
عزام: هي انت ذا سريري
غدير: لا سريري انا ابي انام هنا
عزام: وش كاعد تقول ترا ذا سريري
غدير: انا مادخلني بنام هنا روح انت على ذاك السرير وراحت تنام على السرير
عزام: طيب بنام جمبك
غدير بصدمه: وششش تقول انت ابعد احسلك
ماسمعها عزام ونام بجنيها فقامت غدير وراحت لسريرها
.
.
.
.
الصباح الساعه 6:00
.
.
.
.
انتهى البارت لهنا اتمنى يعجبكم

هربت مدرسه عيال Where stories live. Discover now