₱ ٢

184 17 4
                                    

تايهيونغ بوف
أنا كيم تايهيونغ، عمري 18 عامًا. اسمي يكفي
لتخويف أي شخص كنت أسير في الرادهة وأنا
غاضبة جدًا لأن ذلك جيمين الغبي لم يأتي بعد. بينما
كنت أمشي اصطدم بي شخص فسقطت. كنت غاضبة حقًا... لذا عندما وقفت قطعت كلماتها
وصرخت عليها."اصمتي أيتها العاهرة الصغيرة!" قلت ثم نظرن إليها... أنظر إلى كل ملامح وجهها الجميلة
عينيها مثل عيون القطط، لون بشرتها مثل حليب
، لديها تلك الشفاه البرقوقية التي أريد تذوقها
بجدية، أكثر وجه بريء رأيته في حياتي! غضبي اختفى فجأة!ثم رأيت عينيها الدامعتين. وفجأة لف
ذراعي حول خصرها وثبتها على الحائط. همست بشيء جعلها ترتجف. كنت على وشك لمس شفتيها الورديتين بلون الفراولة ولكن بعد ذلك رن الجرس
ودفعتني وهربت من هناك تأوهت ثم ابتسمت.
"سوف تصبحين لي قريباً يا صغيرتي، فقط لي!
لا حد يستطيع أن يلمسك!" قلت في نفسي ثم ضحكت
ضحكة شريرة.ثم توجهت إلى صفي وأنا أمشي
بهدوء وأمضغ العلكة وأتنمر على ضحاياي
ملابس تاي

ثم توجهت إلى صفي وأنا أمشي بهدوء وأمضغ العلكة وأتنمر على ضحاياي ملابس تاي

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

​جيني بوف
ركضت من هناك وأنا أبكي واصطدمت بفتاة مرة أخرى. سقط كلانا على الأرض لكنها نهضت أولاً وأعطتني يدها. أخذت يدها ونهضت."شكرًا لك..." قلتها وأنا أبكي."لا حاجة، وأنا آسف....ولكن لماذا تبكين؟ انتظري، هل أنت طالبة جديدة؟" قالت الفتاة الشقراء."نعم، أنا كذلك" قلت لها وأنا أبتسم لها، وأشعر بالراحة حولها لأنها تبدو لطيفة جدًا. "واو، أنت لطيف جدًا. إذن أعطني جدولك وسأخبرك بفصلك لأننا سنتأخر أنا وأنت! بالمناسبة اسمي روزي، أريد أن نصبح أصدقاء" قالت روزي "شكرًا لك وأنا جيني، و نعم أحب أن أكون صديقتك" قلتها مبتسمة، وأنا أتعامل مع جدول أعمالي لها."يا إلهي، أنا وأنت في نفس الفصل!! هيا بنا" قالت وهي تقفز و
تسحبني فابتسمت لجادبيتها وصلنا إلى الفصل ووجدنا أن المعلم قد دخل الفصل بالفعل. دخلت روزي إلى الداخل وأخبرت المعلم أن هناك منقولاً. وجلست على مقعدها. ثم طلب مني المعلم أن أقدم نفسي. شعرت بالتوتر الشديد مرة أخرى."مرحبًا أنا جيني كيم، يرجى الاعتناء بي جيدًا." قلت حينها كان الجميع يحدقون بي ويثرثرون بشيء ما. "حسنًا جيني، اجلسي الآن مع روزي هناك على المقعد الثاني الأخير" قالت المعلمة متجاهلة إياهما وابتسمت
​بلطف لي ابتسمت لها مرة أخرى وذهبت إلى مقعدي
​تابع ~~

LUCID DREAM  Where stories live. Discover now