.
.
.
.ماذا..؟!
كيف تجرأتي على احضار هذا طعام القدر ألا ترين هناك شعرة هل تريديني اكل هذا...!!! مطعمكم لا يساوي شىء انا اريد ان يرجع نقودي حالًا...لينا و بترتر: سيدي ارجوك تهدىء ولكن هذا ليس شعرتي التي تقصد ولكن لم يحصل هذا ابدا و من مستحيل ان يأتي هذا شعرة في هذا المطعم...
غضب هذا شخص كثيرا و رفع يده لي ضربها و قال: هل تقصدين انا كاذب..!!!
لينا لم تعرف كيف تتصرف و استعدت للضرب...
ولكن اتى شخص أخر لي يدخل بينهم و قال: لا تحاول الكذب يا رجل..؟ لقد رايتك و انت تضع شعرة من زوجتك هل انا محق...
لينا بصدمة: ابي ماذا تفعل...؟؟!!
شخص: بماذا تقول لا تقل انك كنت تراقبني...؟
اب لينا: نعم لقد لاحظك و انت تضع بشعرك زوجتك و لاحظ شعر زوجتك أليس كانه شعره مثل في داخل صحن...
ثم سريع اخد خصلة لي شعر زوجتهشخص غضب كثيرا انت يا هذا ماذا تفعل..؟؟!!
الاب قاس شعرة و شعرة زوجته و تبين انهم مطبقين تمام...
:اذا هل في تبرير آخر...؟!خرج شخص و زوجته ولم ينطقوا حرف وهم غاضبين
خال لينا نظرهم وهو مستغرب و نظر على اكل التي اكلوا عليه وهو لم يأكلوا شيىء: على قليل انهم لم ياكلوا شىء...؟
لينا تذهبت له مباشرةً و حضنته وهي بسرور: خالي ماذا تفعل الم تقل انك لن ترجع الى بعد اسبوع ولكن لم يمضي بعد الا ثلاث ايام فقط...؟
الاب: هههه بصراحه انا لم انهي عملي فانا يجب مستندات فواتير بعد فا انتي تعرفي هذا متعب...
لينا بحزن: حقا اذا دعني اساعدك على هذا الامر...
الاب: امزح فقط لقد انهيت بسرعة هههه صدقتي..؟
لينا فرحت كثيرا: اذا دعني اصنع لك شاهي و ارتاح ارجوك
الاب: حسنا سيكون جيدا اذا كان من يدك...
ثم اغلقوا المحل و ذهبوا للمنزل وفي طريق لاحظت لينا على يد ابوها رسالة...؟
لينا: ابي ماهذا رسالة الذي في يدك...؟
الاب: هااا... نسيت انها منك هذا رسالة
لينا: من هو..؟!
الاب: لا ادري ولا اعرف ماهو داخل رسالة و لكن هذا رسالة اتت من ايطاليا...؟
لينا بصدمة: في ايطاليا لا تقل...؟؟!!!
الاب: ماذا هناك..؟!
لينا مددت يدها من نحوها: اعطني ارجوك لي أقرها...
لي تفتح رسالة و تقرأ ما فيها...
نكمل حزء ثاني اذا اعجبكم و يلا سيي يوو......
YOU ARE READING
ابنة الماركيز
General Fictionفتاة صغيرة و جميلة تعمل بمطعم ابوها المتواضع الفقير.... و يوم من ايام اتى رسالة بريدية من جامعة و تمنحها درسها خاصة في إيطاليا وافقت بشدة و جهزت اغراضها لي دراسة في إيطاليا و لكن حين وصولها اتى لها مكروه و غير محور حياتها بكامل حين فتحت عينها اصبحت...