بارت17

158 14 8
                                    

وامدْ شَعري علىٰ چتافك
واطرز سوالفيّ بعَينك
واحچيها بِدفو النيهَ
تعال وگلبي الك مَحتام
أغنيلكَ دُفو النَواب
مِن تصيده ترچيهَ

❇️❇️❇️❇️❇️❇️❇️❇️❇️❇️❇️❇️❇️❇️

زهور❤️

-هية كل وحدة عيونها هيج وشعرها يسحل ورها
اباوع علية لزم ايدي واردف

احمد:زهور احبج دخلتي كلبي اول ماشفتج وانتي خوش بنية والله دزج الية احبج من اول ماشفتج هذيج المرة وجنت اراقبج بكل تحركاتج ماعرف إذا تحبيني لو لا بس ثقي وعتقدي نيتي نضيفة.

زهور:اباوع علية لازم ايدي ويحجي بكل ذمة وضمير هذ شبي يربي هوة شكلي اردفت

زهور:ااا احمد شوف اقدر مشاعرك هواي وانت هم خوش ولد وتستاهل كل الخير بس اني وياك مو مناسبين لبعض بغض النضر انت رجال ونعم التربية
بس اعذرني ابد ماتقبل افوت بعلاقة حب

-واني تزوجتك لحد مااتخرج من السادس وألكي وضيفة وارجعلك كلشي صرفت علية وشكرا الك
علة كلشي واني اسفة احمد.

احمد:زهور شنو هذ السمعتة اني معيرج بشي حتة ترجعيلي فلوس وماعرف ايش انتي شتحجين  لا كلش زعلت منج والله اني حبيتج بس كتلج القرار يرجع الج إذا حبيتي أو لا هاي بلاخر حياتج وانتي

_تدرين بية واعدج اني بس عقد أعقد عليج كدام الكل وهاي حياتج انتي بعد شسوين سوي بس ثقي يازهور انتي راح تبقين هنا اشر علة كلبة

ابتسمت مجاملة وكتلة اذا عدنة قدر ف محد يفرقنة رحت لغرفة غدير سولفنة شوية ونمنة كعدنة بليل تعشينة واني اباوع علة احمد وهوة يدحك علية بنضرات حب واني ماعندي أي مشاعر اتجهة هوة هم مافتح السالفة.

_رحنة نمنة ورانة اخر امتحان وراح يتحدد مصيري
كعدنة الصبح تريكنة وأحمد ابد ميحط عينة
بعينة يجوز اني قسيت ويا بلحجي
رحنة لامتحان امتحنة وطلعنة رحنة للبيت ارتاحينة وأمينة غراضنة ورجعنة لبيت جد احمد

تلكتنة خالة بصلاوات وبلغنها ب عقدنة كلش فرحت ماكنالها اتتفاق طبينة للغرفة حضرت أغراضي صعد احمد باوع علية واني كنت ابواع علية عيونة تحجي كلشي بعدين مسح وجها وخلة ورقة بيدي اردفت بتسائل شنو هاي أردف

احمد:اني مو وعدتج ارجعلج بيت ابوج وهاي وفيت بوعدي

زهور:صدك احمد شلون اردفت فرحة الله عليك شسوين

احمد:ماعليج شسويت وماسويت البيت صار بسأمج وداعتج عيونج الصفر طلعتهم بلدفرات مرتاحة هية ورجالها بي وهسة البيت تأجر وراح يوصلج مبلغ كل شهر

_رحت اركض علية بدون وعي شبكتة وكمتة ابجي فرح واني اكلة

زهور:ربي لا يحرمني منك ربي يفرحك مثل مافرحتني

منقذي من الجحيم🕊️Donde viven las historias. Descúbrelo ahora