لقاء لوفي و دراغون

224 16 39
                                    

كان طاقم قبعه القش قد توجه بفعل الى مقر الجيش الثوري . . .

كان لوفي مستلقي على سفينة ينتظر وصولهم حسنا كان مايشغل باله هو دراغون

زورو :  ما الامر

لوفي : أتسائل لما انقذني دراغون في لوغوتاون

نامي  : ببساطة لانك ابنه

روبين : الست متشوقا للقاءه

بروك  : عليك ان تكون ذو هيبه امام الثور

فرانكي : اجل فأنت أيضاً رئيسهم .... لا تنسى

تشوبر : عليك ان تتظاهر بقسوى لتبين لهم انك شرس

اوسوب : و احضن والدك جيدا

سانجي : أتسأل ان كان لديه فتيات جميلات في جيشه

لتأتيه لكمه من نامي .....

روبين : لقد وصلنا

كانت تلك كلمتين كفيله لجعل قلب لوفي يتوقف هو لا يعرف والده
الى جانب هذا فهو ايضا في نظر ثوار شخص سيء و مغرور .... لوفي ليس كذلك

نزل جميع الأعضاء ما عاده قدمو أنفسهم لكن انتبهو لتو ان لوفي لم يكن معهم

مورلي : اين ابن دراغون سان

كارسو : هل تم امسك به

بيتي : تفكيرك اسؤ من وجهه

أيفانكوف انقظ يعانق سانجي الذي بدأ بصراخ .... بدأ ثوار يتهامسون بينهم ظنين ان لوفي لم ينزل بسبب انه يرى نفسه اعلى منهم

اوسوب : اوي لوفي

لوفي : انتظر لم اجد قبعتي

نزل لوفي  رفقه القبعة القشيه على عيونه جعلته يبدو غمضاضا لكن سرعنما تحول غموضه الى صدمه 

نزل لوفي  رفقه القبعة القشيه على عيونه جعلته يبدو غمضاضا لكن سرعنما تحول غموضه الى صدمه 

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

لوفي : رجل عملاق يرتدي تنوره ؟ !!

تشوبر : تشوبر سيأكلنااااا

اوسوب : امييييي

فرانكي : سوبرررر

مورلي : ابن قائد مدحني

عرف لوفي بنفسه لتجتمع عليه مجموعة الاوكما الذين كانو معه في سجن 

مشى دراغون نحو لوفي حتى كان يقف على بعد بضع بوصات منه.
كان الاثنان الآن يواجهان بعضهما البعض ويحدقان في بعضهما البعض في صمت.  خفف وجه دراجون فجأة وظهرت ابتسامة على شفتيه المتوترة بينما كان لوفي يحدق به بوجه صغير لطيف، ثم مد دراجون يده الكبيرة للأمام ووضعها على خد لوفي الأيسر. 
دراغون - "لقد انتظرت وقتًا طويلاً لمقابلتك والتحدث معك." لامس إبهامه بلطف خد ابنه. 
  رفع يده عن وجه لوفي،
"أعلم أنه ليس لدي أي حقوق عليك، لكنني فخور بك! بل وأكثر من ذلك... أحبك!"

وبهذه الكلمات امتلأت عيون لوفي بالدموع.
وبدأ في البكاء.
عانقه التنين وبكى لوفي بين ذراعي والده.
  دراغون 
- "أنا أحبك... أحبك كثيرًا! إذا كنت تعلم كم أفتقدك خلال الـ 19 عامًا الماضية..." لوفي - "أنا أحبك أيضًا يا أبي..." قال لوفي غير قادر على ذلك كبح دموعه.  توجه الاثنان إلى غرفة منفصلة معزولة للحصول على مزيد من الخصوصية بينهما.

كان الجميع يبكي بفعل ....

يتبع

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Dec 23, 2023 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

اعدام سابوWhere stories live. Discover now