اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
~ بسم الله الرحمن الرحيم ~
• ♡•
------------
فتحت عينيها ببعض الخمول أثر السبات التي كانت به.
و كذلك تلك الخيوط الذهبية المزعجة بالنسبة لها ، بالفعل كانت لديها رغبة جامحة بإكمال نومها.
لكن هيهات علي هذه الرغبة لم تستطع تحقيقها .
وضعت يدها أرضاََ لتدفع جسدها للإستفاقة من النوم .
لكنها أحست بشيئ ثقيل الكتلة يتموضع علي جسدها .
ألقت أسهم نظراتها علي ذلك الشيء لتضح أنها يد !
سرعان ما رأت وجه ذلك الفتي المثير للإزعاج قباله وجهها .
و كذلك تلك الوضعية المثيرة للريبة التي كانا نائمان بها ، لا تعلم حتي متي حصل ذلك أو متي غفوا بهذه الطريقة ؟
سرعان ما دفعت ليسا جسده بقدمها مع إبعادها ليده علي جسدها و كأنها شيئ مقزز .
" كيف تجرأ يا سا.. "
توقفت للحظة قبل أن تكمل قذفه فأخر مرة فعلت ذلك كادت أن تموت بالفعل من الرعب .
لذا أستقامت بهدوء مبتلعة تلك الشتائم التي كانت تحضرها له .
" ماذا تفعلين أتريديننا أن نموت أم ماذا ؟ "
تحدث يوبخها علي ما فعلته ، هي ما لبثت بعشية و ضحاها تنسي كل ما حدث البارحه و بالأخص ذلك التحذير .
" فالتبتعد عني ، أنا لا أطيق أن أري وجهك المقزز و تريد مني البقاء بقربك ؟ "
تحدثت تمرر أصبعها السبابه ذهاباََ و أياباََ له علي أنه شيئ مثير للإشتمئزاز.
" وجهي أنا مقزز ، هذا الوجه الذي تدعينه بالمقزز أحد أكبر أحلام الفتيات "
أنت تقرأ
لَـعْنَةُ القَــصْرِ | LK
Fantasy" إنتبِه لفضُولك فقد يجعَلك تَخْسر شَيئاً ثميناً كحياتكَ مثلاً " لَطالمَا حَذْرها الجميعُ مِن ذلِك المَكانِ الملعُون ، فلم يزِدها كلامهُم سوي فضولٍ و تشوقٍ . فجَمعت شتاتَ نفسِها لخْوضِ رحلةٍ لا رجعةً فيها ؛ رحلةِِ لإرضاءِ فضولِها و ربمَا إنهاءِ حيا...
