فقط في هذه اللعبة يمكنك أن تستعمل الجميع كبيادق لكن بطريقتك الخاصة يجب أن تكون الملك و تتحكم لتكشف عن نوايا من حولك
أخيل هو بطل القصة يحاول أن يصل إلى الحقيقة وراء مقتل والديه بعد أن عثر على طرف الخيط بمساعدة بعض من أصدقائه
فتاة جميلة تشع هالتها من بعيد وقار غير معهود و أناقة زادتها حسنا كان شعرها أسود قاتما و عيناها بنفس اللون رموش طويلة و حاجبان منظمان كانت نظرتها حادة قاتلة كالسيف البتار إنها إبنة سمير نزلت الدرج بكل غرور رأسها مرفوع للأمام و خطواتها ثابتة إلى أن وصلت بجانب والدها فقال: أهلا بك بنيتي أعرفك هذا أخيل ، أخيل هذه إبنتي لافندر أعجبت لافندر بجمال أخيل و وقفته أما هو فكان مثل الحجر الساكن الذي لا يزعزعه ريح و لا تحركه امطار رمقها بنظرات باردة كالثلج و قال: أنت إبنة السيد سمير؟ تشرفت بك لافندر بإبتسامة مغرورة: و أنا أيضا يا سيد أخيل سمير: ما رأيك بإبنتي أليست جميلة إنها مدللة أبيها الوحيدة أخيل: أجل السيد سمير: لقد فسخت خطبتها منذ مدة قصيرة من شاب أحمق مفلس هنا تغيرت ملامح لافندر و بدأت تصبح ردود فعلها حزينة: أبي لنغير الموضوع لا نريد أن نؤلم رأس السيد أخيل بمشاكلنا السيد سمير بإبتسامة: معك حق أخيل: لا مانع لدي أرغب في الإستماع للقصة مرت تلك الليلة بشق الأنفس و عاد أخيل لمنزل صديقه شهاب و هو مستنزف الطاقة و إرتما على الأريكة شهاب: لقد تأخرت يا رجل أخيل: كانت ليلة طويلة و متعبة شهاب: ما الذي حصل أخيل الكثير من الأحداث شهاب و هو يأخذ قلما و ورقة: أخبرني أخيل: لقد طلبت يد إبنة سمير وقف شهاب و صرخ في وجه أخيل: ماااذاااا؟ أخيل: هذا ما حصل شهاب بنبرة صدمة: ماذا عن جود؟ أخيل: لم يكن لدي خيار آخر لقد كان الحل الوحيد شهاب: كان يجب أن تفكر أولا أخيل: لقد فكرت بما فيه الكفاية لقد طلبت يدها فحسب أنا لن أتزوجها شهاب: لكنك خسرت جود بالفعل
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.