العنقاء

الفَصل الثَّانِي || مَا قَبلَ العَاصِفَة

كَلامٌ مُهِم قَبلَ البِدَايَة

الفَصل الأَوّل وَ الثَّانِي تَمهِيداً لِـ القَادِم

بَعدَ هَذَا الفَصل سَتَبدَأ الأَحدَاث الحَقِيقِية، لَا أُرِيدُ أَيَّ تَعلِيقٍ مُسِيئ لِـ البَطَلَة بِـ أَيِّ شَكلٍ مِنَ الأَشكَال، هِي لَيسَت عَدِيمَة الكَرَامَة وَ لَكِن مَشَاعِرُهَا أَعمَق مِن أَن تُفهَم مِن الجَمِيع.

رِوَايَتِي لِـ أَصحَاب الحُبِّ الأَكبَر، مَن يُقَدِّرُونَ المَشَاعِرَ السَّامِيَة، وَ لِمَن ذَاقَ مِن أَلَمِ الحُبِّ مِن طَرَفٍ وَاحِد حَتَّى إِكتَفَى.

إِن گانَ مُحتَوَاي غَيرُ مُنَاسِبٍ لَك فَـ رَجَاءً لَا تُسِيئ لِـ مَشَاعِرِي وَ أُخرُج بِـ هُدُوء.

||مُتَابَعَة مُمتِعَة يَا مُشتَعِلُون||

____________
|

|

|

سَگنَت رُوحِي بِـ لِقَاء وَ هُدِمَت بِـ گلِمَة.

______________________________

لَم أَكُن مُدرِگةً أَنَّ الإِشتِيَاق مُؤلِم إِلَى أَن عَاشَرتُه، فَمَا أَقسَاهُ مِن شُعُور، اللَّهفَة فِي لِقَاءِ أَحَدِهِم وَ الّذِي لَن تَستَطِيعَ الإِجتِمَاعَ بِهِ بِـ سُهُولَة.

إِقتِحَمَ رُوحِي الحُبّ، أَزهَرَت أَورِدَتِي العِشق، أَضَاءَ گيَانِي التِّيه، بِتُّ گ مَجنُونَةً عِلَاجُهَا الدَّوَاء لَكِنَّ عِلَاجِي هُوَ قُبلَة.