ايزوكو " اوراراكا سان ... افتحي الباب رجائا "
اوراراكا " ...... شهقة "
ايزوكو " سحقا ! "
كان ايزوكو يعتمد على باب غرفتهما في جلوسه وقد كانت ملامحه سوداوية و احباطية كان يحمل مفتاح الغرفة ، يستطيع الدخول لكن يريد اذنها كي لا يكسر مشاعرها
ايزوكو " اوراراكا سان ...آسف بالفعل "
اوراراكا " ...... "
ايزوكو " اتسمعينني ؟ "
اوراراكا " كنت اعلم .... قالت لي اوليفيا ان لا ااتمن اي رجا كان حتى ان كان زوجي ( شهقة ) ولكن .ا.انا كنت اعارضها لأني وثقت بك ..وفي النهاية ..وفي النهاية ..تقول اني غير جديرة ؟ ( شهقة )
ايزوكو " اوراراكا سان ( سحقا سأدخل ) "
اوراراكا " اياك وان تدخل .... اياك ( شهقة ) "
كانت تستند هي بدورها على الباب مما جعل الفاصل بينهما ذالك الجدار فقد ، كانت تضم ساقيها لصدرها بينما كانت تبكي بحرقة مخفية انت ايزوكو فهو الان في موقف محرج لذا قرر الابتعاد عنها لبعض الوقت الى ان تهدأ
ايزوكو " حسنا "
قالها بينما استقام من الارض متجها نحو الاسفل بينما كان محبطا و بائسا بشدة حتى انه كام يحكم على قبضته بقوة من الندم على موافقته عن كلام توغا الجارح
توجه نحو غرفة ابنته والتي كانت عبارتا عن سماء الليل كان ضياء القمر ساطعا في الغرفة مع آلاف النجوم ، جلس قرب سريرها واخذ يداعب خصلات شعرها الجميلة وهو يستشعر دفئ وجنتيها التان كانتا قد مررتا عليه دائما فقد كانتا نفس وجنتي اوراراكا
غطاها جيدا ثم نزل الأسفل حاملا وسادتا واطفئ الاضواء و تمدد على الاريكة بكل انزعاج و حزن حتى ان دموعه لم تنتظر الامر منه حتى بدأت بالإنهمار بينما كان يحاول مسحها لكن لا جدوى فبكائه لطالما كان يطول
للحظة شعر بضوء قد شغل واذ يستقيم من الاريكة بسرعة خوفا منه اذا كان لما او شيئا من هذا القبيل ليرى اوراراكا وهي تدخل المطبخ مرتديتا لباس النوم
توجه للمطبخ بسرعة لكن لم تشعر به اوراراكا ، كل ما رآه هو زوجته وهي تغسل وجهها من الدموع التي ملئت وجنتيها اللطيفتين والى صوت شهقاتها التي قد كانت تكسر دقات قلبه كلما خرجت من شفاهها البائستان ، والى وضعية لستنادها بطاولة بسبب الضعف الذي وصلت له بسبب كلامه
للحظات دخل المطبخ بينما انتبهت له لتمسح دموعها بسرعة و تستدير لثلاجة مخرجتا شيء لتأكله
ايزوكو " اوراراكا انا حقا اسف "
اوراراكا " ...... "
ايزوكو " اوراراكا اتسمعينني ؟ "
YOU ARE READING
حياتي الجديدة ( ايزوتشاكو)
Romanceفي عالم ساد فيه الشر ، ولد اشخاص بميزات خاصة ، يتصدون لشر بكل انواعه ، لكن الشر لا يأخذ استراحة ، و قد ضهر امبراطور جديد للأشرار ، وعجز طلاب ثانوية الشجعان على مجاراته ، حتى المعلمين ، لتقع في بال المسؤلين فكرة غريبة ، بخصوص ماهية البطل الجديد الذي...
