CH-39-

35 5 11
                                    

صعد بالسياره وغَضب حاضن أبوه بقوه أبتسم وسئل أمه من شافهـا

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.


صعد بالسياره وغَضب حاضن أبوه بقوه أبتسم وسئل أمه من شافهـا

- ماما راح نروح يم شهـرزاد ؟ بعد نعيش ويه بابا ؟

باوعلهـا هـشام وجاوب على غَضب

- أي بويه عفيه ما ألگ مكان غير عد أبوك!

ضحگ غضَب بفرحه وعيون أكليل مُمتلئه خوف من نظرة هـشام

ضربة چتفه بقوه وجسدهـا يرجف

- ما ألك حق تتهـجم هـيچ علينه !

بطرف عينه باوعلهـا أتنفست بتوتر من هـالخوف والقلق

- ويننن وماخذني ؟

- أدفنچ !

نزلت دموعها بسرعه و وجهـا أحمر تشهـگ گباله غطت عيونها كأنوا داخل سباق و ما مركزه هـمه وين

- جيب أبني

- وأنه شنو گواد مو أبوه ؟

- جيب أبني الله عليك هـشااام

- راح ألطمچ على حلگچ گطعيييي أعلمچ شلون تصير الشرده أسلگه *****

أعصاب وميتحاچه وهـيه مُستمره تضرب چتفه البريگ القوي خلاهـا تتقدم ليگدام وترجع بأذيه

أستنشآقWhere stories live. Discover now