Ups! Gambar ini tidak mengikuti Pedoman Konten kami. Untuk melanjutkan publikasi, hapuslah gambar ini atau unggah gambar lain.
ميليند وما أدراك ما ميليندا، طفلة مرفهة منذ نشأتها ولدت في أسرة غنية مليئة بالدفء والحنان والترفية، فقد كانت جميع الأشياء التي تتمناها منذ الصغر موجودة، لكن شخصيتها لم تنمو مثل أباها أو أمها بل كانت شخصية مرنة مليئة بالحب والعطف والحنان شخصية تمتاز بالنوعية القطفة الأولى من الحنان
تعلمت ركوب الخيل، والمبارزة، والسباحة، وكانت متفوقة بإكتساح فى جميع الرياضات تحصل دائما على المراكز الأولى، لكن الرياضة لم تكن هدفها الاولى، بل كانت الصحافة هدفها، فقد كرثة جميع أوقاتها من أجل اللحظة المناسبة وبل فعل أتت تلك اللحظة عندما انتهت من دراستها فى جامعة mas
حصلت على وظيفة عن طريق والدها فكما نعلم يجب أن يكون لك يد خفية تساعدك حتى إذا كنت موهوبا، ووالدها كانو تلك اليد الخفية التى فردت ذراعيها إليها و مددتها بتك الوظيفة، لكن على عكس المتوقع فقد رفضت تلك الوظيفة، رغم كونها وظيفة مرموقة توفر عليها الكثير من المتاعب، والصعاب قائلة اما ان احصل على وظيفتى بنفسى او لا احصل عليها.
بعد مرور عدة أشهر استطاعت بالفعل الحصول على وظيفة محرر صحفية في إحدى الجرائد المبتدئة التي تسلك طريقها براتب رمزي لا يتعدى ثمن حقيبة يد ترتديها
بدأت فى عملها وكانت من أول القضاية ، القضية الغامضة عن تسمم
العمال وموتهم بواد مسرطنة، لكن كانت الصدمة عندما علمت أن ابيها يمتلك النسبة الأكبر فى تلك الشركة، لتبدأ بعد ذلك رحلتها الأولى لكشف الحقيقة مهما كانت وتقابل بطل قصتنا نينو
