"من هناك عزيزتي "
لونا " ماذا تريد مني اتركني وشأني "
يونغي "انتي تقضين وقت ممتع مع الرجال وأباك"
قاطعاً صفعة لونا القوية على وجه يونغي نعم لونا
صفعت مين يونغي للتو على وجهه تارك اثر أحمرار على وجهه
لونا " عندما تتحدث او تتفوه بكلمة مع ابنه كيم راجع كلامك مين يونغي "
يونغي لا يزال مصدوم من شدة الصفعة القوية
لونا : انا لا اضيع وقت ولا شيء آخر هو حبيبي
تاهيونغ " من هناك ما الذي يحدث
اوه ابن مين كيف حالك "قاطع الصمت الذي بدأ يتسلل إلى غضبه
يونغي "عليك أن تذهبي معي والان "
لونا" ومن انت التأمرني بأن اذهب معك "
كلام لونا جعلاً من يونغي غاضب مع احمرار عيناه
تاهيونغ " اذهب انا سوف اعيدها في الصباح الان الطقس ليس جيد للعودة "
يونغي "افعلي ما تشائين انا سوف اذهب "
وبعد أن هبت العاصفة طلب تاي من يونغي أن يبقى عندهم لان الطقس بدأ مخيف جدا
لونا "وهي تقلب عيناها ابقى هنا عند حلول الصباح اذهب الا تراى الطقس "
يونغي " وللعنة سوف ابقى هنا مع تلك العاهر والعاهرة
ليس هناك حل الافعلة سوا البقاء بدأ الطقس يصبح اسوء واخاف أن اودي بحياتي وانا لا ازال صغير
حسناً "تاهيونغ " اذاً ادخل اهلاً بك "
دخل يونغي وكانت ملابس لونا مرمية على الارض أمام المدخنة من اجل ان تجف من المياة وبدت لونا وجهها دون مكياج مما جعلها أجمل مع عنقها الضاهر وافخاذها
الممتلئة والأنف الذي بات احمر من شدة البرد وجسدها المثير جاعل من يونغي ينتصب دون أن يلاحظ احد
وكانت تجلس أمام يونغي ويونغي لا شيء يمنعة للنظر لها
تاهيونغ " عزيزتي هل يمكنك القدوم "
لونا "حسناً . حبيبي"
تنهدت وذهبت له مسرعة كان المطبخ بجوار الباب الخارجي والصالون كان أمام المطبخ مباشرتاً ليستغرق النظر يونغي حول لماذا ناداهة