«اصعدي للغرفه انا قادمه» اردفت مايونغ تشير لييجي علي الغرفه
لتدخل ييجي لتشعر بالصدمه مما رأته....
رأت الكثير من الصور المعلقه لمايونغ وامها تشايرونغ
لكن استوقفتها صوره ذادت من استغرابها
كان هناك صوره موضوعه بجانب السرير كان بها ايان ونايون وبجانبهم هيونجين وييجي ولينو وروزي وخلفهم تشايرونغ ومايونغ وسيده اخري توقعت ييجي انها ميلا والده لينو و روزي بما انهم في الصوره لكن ما ذاد من حيرتها انها وهيون كانو في عمر يستطيعون معرفه مايونغ فيه كانو في مثل الـ 12من عمرهم مثلاً لكن كيف لم تعرفها هي وهيونجين كيف لم يتعرفوا علي لينو وايان ونايون و روزي بما انهم كانو يعرفوهم
تكرر هذا السؤال في رأسها كيف لم تعرفهم وانهم كانوا هكذا يعرفون بعضهم من صغرهم
لتدخل عليها مايونغ لتقطع حبل افكارها
«اوه ما رأيك في هذه الصوره كنتوا صغار» اردفت مايونغ ببتسامه
«اهه، نعم كم كان عمرنا وقتها؟» سألتها ييجي بتوتر
«كان عمرك انتي وهيون وايان و روزي 13ونايون 14ولينو 15عام.. وهذه ميلا والده لينو و روزي هل تتذكري لم يكن هيونجين يريد ان يأخذ الصوره معنا لكن ميلا اقنعته » اردفت مايونغ
«اوه نعم اتذكر.. ان امي تشبه السيده ميلا كثيراً» تكلمت ييجي بكذب لأنها بالفعل لا تتذكر شئ وهي تتحسس الصوره
«اوه نعم تشبها، في ذلك اليوم لم تعرف ايلان القدوم لأنها كانت خارج البلاد» اردفت مايونغ بتوتر
