04

488 39 19
                                    


السباق

في لحظات الجمود والانتظار، كانت تتأرجح أنفاس الليل حولها، وتعانق الأضواء المنخفضة جدران الفندق بألوانها الدافئة. تسلك ميراي ممرًا مظلم.

كانت تبحث عن أي طريق يدلها إلى مخرج من هذا الرواق الموجود في فندق

أرأيت مالذي جعلتني أعانيه أيها الجرو الصغير كيف سنخرج الأن عليا الإتصال على تاهيونغ، بحثت على هاتفها تقوم بالإتصال به

أين أنتي كيف تختفين دون أن تعلمينا يا فتاة.

إهداء تيتي أنا في أحد أورقة الفندق لم أجد من أين المخرج و أيضا أحضر معك علبة إسعافات.

ليردف بسرعه لماذ هل أنتي بخير ميراي ماذ حدث

أنا بخير ليس لي أنا أنه لكو جرو صغير و جدته جريح و كان السبب وراء إضاعتي للمكان تاي هل سأضل أشرح لك هيا جدني و تعال بسرعه.

حسنا إجلسي هناك أنا ذاهب لتفقد كاميرات لإيجادك أيتها الفأرة.

لتغلق الخط في وجهه
تشه مثلها مثل أخر ما بالهم مع إغلاق في و جهي الوسيم.

ليقول لي لين سأعود.

و ذهب بإتجاه الحارس مردف أنا العقيد كيم أرسل لي تسجيلات كاميرات مراقبة التابع للفندق الأن أريدها على هذا الرقم.

ليقوم الحارس بتحيته و يتجه لتنفيذ.

بينما توجها نحو لين قائلا
لين هيا لجلب سنفورتكي فهي ضاعة هنا مع جرو

لتنظر نحوه بعدم فهم ردفا جرو أي جرو؟

ستفهمين عندما نجدها

ليجد الحارس أمامه قائلا سيدي لقد قمت بإرسالها لك.
لينظر ناحيته تاي مردف شكرا لك و أيضا هل تستطيع جلب علبت الإسعافات الأولية من فضلك.

لم أكن أتصور أنك بها الإحترام حضرت العقيد

لماذ

هكذا ظننتك مثل صديقك فهو مغرور لم يقل أي كلمه حتى مرحبا متكبر و مغرور

أها جيون عليكي هو هكاذ منذ زمن لكنه لم يكن هكذا أبدا.

لماذا

إنها شؤونه أيتها الصغيرة ليقاطعه الحارس بأعطاهم علبة الأدوية أخذها و يتجهو إليها من خلال مراقبة الكميرا علم أنها في طابق الثاني الجانح الخامس، هيا بنا.

I FILLED YOU WITH LOVEWhere stories live. Discover now