طغيان أزلي "دهاليز"
بقلـمي نــور محـمد♡
لتـنسون التَـصويت+التعـليق بين الفقـرات+متـابعه لحـسابي
ازاد جُرحا وانكساراً فـي وسطِ معاركِ
لكـنَ انتصاراتي هيَ من تشفي كُل ذلك✨☆★☆★
حتى گلبي يرجف من الخوف گمت ادعي حتى ماعرف شگلت بگلبي بس صرت اردد"ربِ اخرجني مخرج صدقٍ في الدنيا والاخرة "حتى مادري اذا هوه الدعاء گلتة صح او بس چنت اعيده واكرره الي چنت افكر بي هوه انُ احنه الاربعة متورطين بورطه چبيرة ومنكدر نخلص انفسنا منها
يربييييي انوب بس لاتطلع قضيه مخدارت لواسلحه!!!!-نطقت سيرين بكُل هدوء وبسيطرة تامة گلت بيني وبين نفسي شنو الي تفكرين بي وتصير هيچ اعصابچ هادئة
لازم اعرف هاي الاريحيه بالكلام والسيطرة منين جابتها!
اخويه احنه لانعرف مشتبه ولانعرف المكان شنو بي لگينه الباب مفتوح عبالي مكان مفتوح للكل وكعدنا بي، يعني تشوفنا احنه شكول عصابات شنو تتوقع احنه الي مسوين الجريمه؟!!-اني مابيدي شي اني واجبي هنا امنع اي كائن يفوت لهذا المكان الحساس وانتُ مادري منين طبيتو وشلون فتحتوا الباب...
-زهراء:
خويه انتَ شبيك شوذبته براسنه صدُك جذب وين نعرف بهاي السوالف اجينه مخنوكين گلنه مكان استراحه وهاهيه سويتهة سالفه طويله عريضه ياخويه خلينه نروح-والله انتِ على هذا اللسانچ راح تعمين علة روحچ
-سما:
خويه انتَ شحليك والله مانعرف هيچ سوالف دعوفنه نرجع للبيت..-انتن اخوات؟
-زهراء:
ياخي انتَ شعليك طلعنه خلينا نولي بيش طالبنة-ضحك رافض رفض قاطع لكلامي: لاماكدر
-همست سما بأذن سيرين بعد ماوكف يم الباب وانطانه ضهره يراقب المكان...
-هاا شراح نسوي..!!!
-سيرين:
بنات شوفوا راح اعيط الم العالم عليه وانتُ من تصير هوسه اكيد مايدري عنكم فـ انهزموا-سما بهمس: والسياره؟؟؟
-معليچ بيها اجروا تكسي واني من تخلص سالفتي اجيب السياره واجي واراكم...
-زهراء:
اني ماعوفچ رجلي على رجلچ شلون نعوفچ سيرين تقبليها؟؟؟-بدت سيرين تنفعل وتأفأف: زهراء اروحلچ فدوة راح يجون البقيه وتصير صعبه مدام هذا واحد نگدر نطلع نفسنا من السالفه بس هاي المرة اديكم بأديني حتى نطلع
-كُل هذا الحوار دار بالهمس وكلنا هزينا راسنا بمعنى موافقين بس خايفين على سيرين خوف موطبيعي لان بأي لحظه يجون الشرطه او اصحاب الاختصاص وتصير الورطه بورطتين...
أنت تقرأ
دهاليز "طغيان أزلي"
Actionهام الفؤاد بأعرابية سكنت بيتا من القلب لم تمدد له طنبا بيضاء تطمع في ما تحت حلتها وعز ذلك مطلوبا إذا طلبا كأنها الشمس يعيي كف قابضه شعاعها ويراه الطرف مقتربا مرت بنا بين تربيها فقلت لها من أين جانس هذا الشادن العربا؟ بقـلم نَـور محَمـد