الفصل الثامن و الثلاثون | ليام
صباحا! قرب الساعة التاسعة!..خرج كايدن و ريانا في
الموكب الملكي!..كانت ريانا؟..سعيدة! فى هي الان زوجة
كايدن..الذي يجلس بالقرب منها بكل اناقة..لقد تحقق حلمهما! هما الان لبعضهما! و علانية...سوف
يحتضنان و يغازلان بعض! امام الجميع بلا خوف؟ و
ربما بعض القبل..-اميرتي!؟..انه اليوم الذي انتظرناه!..-
قال كايدن؟ بينما ينظر الى ريانا! بكل حب... و قد رفع
يدها التي يمسك بها؟ بكل ذرة حب و سعادة داخله؟ تكون هي سببها..و طبع قبلة عليها..و قد ابتسمت ريانا! بخجل فى هم كانوا في منتصف المدينة؟و الجميع يشاهد على الجوانب...لان العربة كانت
عارية من فوق! و مزينة بالورد و الاشرطة الملونة..و قد احبت ريانا؟ كيف ان الجميع كان يرمي عليهم الورد
و هناك ابتسامات كبيرة على وجههم...تمنت ريانا! لو اقيم
الحفل في المدينة! كي يشاركها هؤلاء الناس الذين فرحوا
لهم حقا! من قبلهم..كان كايدن؟.. هو الاخر سعيدا! و متمسكا بيد ريانا! و كأنه
خائف من ان كل هذا خيال!؟ و تركها يعني انه كذلك..لكنها كانت حقيقة!..هما مع بعض الان! بعد سنوات؟ و هما
الان ينتظران...ابنهما الصغيرة! و الذي سوف يأتي الى
العالم قريبا؟-كايدن؟..-
نادت ريانا؟..كايدن..فور خروجهم من المدينة! و اتخذو
الطريق للعودة الى القصر...-اجل يا حبيبتي الغالية!..و يا
زوجتي العزيزة...-قال كايدن؟...بكل حب في العالم!؟ و هو ينطق اهم كلمة
حاليا!..و هي ما اصبحت علبه ريانا بالنسبة اليه الان..
زوجته! و قريبا ام طفله.-اريد...شوكولاتة؟..-
خجلت ريانا! لانها قد اشتهت في وسط الموكب؟ مع انهم
كانوا قد انتهوا! منه..و هم عائدون بالفعل...و مع ذلك
الطريق...طويل قليلا! و هي تشتهيها كثيرا..ابتسم كايدن؟..على خجلها الكبير...و هي تخبره بما تريد
انها باختصار اجمل و الطف شيء حدث له في حياته!..
و هو ممتن لحدوثه..-حالا!..زوجتي..-
كايدن حقا! مستمتع...بكلمة زوجتي! و التي انتظر ان ينادها بها كثيرا..
اخرج من جيبه...شيء ما!؟ و قد صدمت ريانا! من ما
كان ذلك الشيء..-ماذا!..-
نظرت ريانا الى كايدن الذي يبتسم..باستغراب!..هي لم
تصدق انها شوكولاته...؟-كنت اعلم انك سوف تشتهين؟
الشوكولاتة لانك تحبينها كثيرا..
و قد اصبحت تشتهين كثيرا ايضا؟..
و لقد رأيت ان هناك الكثير في
الخزانة و احضرت واحدة احطياطية
لم اظن انه سوف نحتاجها فعلا..-
KAMU SEDANG MEMBACA
princess dancer
Fantasy#Arthar john Stewart # jorjiena harod -كان لقائنا مثل قصة سندريلا؟..و لكنها بالعكس؟ كنت الاميرة و هو راقص..- -كانت كالياقوتة؟ بذلك الثوب الاحمر...كدت احضى بشرف تذوق شفاهها!..فى اختفت و لكني لست امير!..- Started in :12|12|2023 Ended in: 11|5|202...