رامي ومحمد بضحكه شريره : خلاص خلصت، كنتي عامله نفسك ناصحه يا حلوه مفيش حد بيلعب مع رامي الدسوقي هههههههه
محمد وهو يضحك ويمسك بطنه من كثرة الضحك: تصدق يا رامي لو كان بنت كان هيبق جميل اووي ههههههههههههه
حازم وهو الحارس الخاص برامي الثاني قال بزهق : خلصت أنت وهو ضحك ولعب اقوم أنا بق
رامي بضحكه: بجد يا واد يا محمد عسول أوي ههههه ،صح؟
محمد ويبادله الضحك: اه والله أنا شايفه حلو، بس هو يقوم يغسل وشه بسرعه أحسن لو رنا هانم شافيته هتكره حاجه اسمها مكياج ههههه.
رامي: ههههه اه اه قوم يا حازم اغسل وشك وتعالى نكمل ونشوف الدور هيجي علي مين والعقاب ايه ههههه.
حازم : تمام هقوم يا بردين صدقوني هاعاقبكم عقاب مفيش زيه ها، ونهض بغضب منهم.
رامي ومحمد : ههههههههههههه
فهم كانو يلعبون لعبة الشايب وحازم خسر والعقاب كان انهم يضعون له الميك اب الذي طلبوه من أحدي الخادمات ورامي عندما انتهي بداء يكلمه علي أنه بنت .
😂_____________😂
في المساء بعد العشاء كان رامي يدور في القصر شمال يمين بكرسيه المتحرك وهو
متوتر غاضب ويقول: رااحت فين ليه قفله تليفونها ليييييييييه ؟!محمد في نفسه: هو قلقان كده ليه دي لو اخته مش هيقلق كده، بس عنده حق دي خرجت من بدري أنا كمان قلقان ؛ وقال رامي هدى نفسك الوقت تيجي يمكن نسيت نفسها وهي مع صاحبتها وتليفونها فصل شحن.
رامي بسخريه : ولو تليفونها فصل شحن صاحبتها معندهاش شحن تشحن يعني وافرض معندهاش تتصل من تليفون تسنيم تطمني .
محمد : طيب يا رامي اهدا كده ، طيب متتصل انت على تليفون تسنيم وتشوف.
رامي:على أساس اخترعت الذره انت يعني وبتعصب قال مانا لو معاي رقمها كنت رنيت من زمان مكنتش هستنا تقول .
محمد بحيره : طيب هنعمل ايه حتي معناش عنوان
رامي: فكره ازاي راحت عن بالي دي؟!
محمد نظر له بتركيز
رامي: انا المفروض كنت ارن على سام واخد منه رقم تسنيم واكلمها.
محمد بدهشه: اه صح ، طيب رن عليه يلا
رامي كان يقلب في الهاتف رفع نظره لمحمد وقال بهدوء عكس النار التى فى قلبه وتوتره قال: اه مانا هرن اهو صمت قليلاً والهاتف يعطي جرس .
![](https://img.wattpad.com/cover/322914371-288-k148547.jpg)
YOU ARE READING
حكاية حياء (جاري التعديل)
Mystery / Thrillerفتاه خلقت في منزل رجل لا يحب خلفت البنات وفقط يريد ولد كي يحمل إسمه ويرث كل ما صنعه من تعبه. عندا ولادتها كرهها بشده ولم يعاملها ولا لمره واحده بحب أو يشعرها بالحنان وعندما كانت ستتم عامها الخامس فاض به وأخذها وألقى بها في دار للأيتام ولم يعترف أنها...