تَمضي دائماً عَ عجلٍ مِثل قصيدةٍ بالغة العُذوبة، يَقرأها المَرء لمَرة عَن طريق الصِدفة ويَتعجب مِنها ويَعود ملهوفًا باحثاً عـنها لشدّة تأثيرها فِيه.
57
تَمضي دائماً عَ عجلٍ مِثل قصيدةٍ بالغة العُذوبة، يَقرأها المَرء لمَرة عَن طريق الصِدفة ويَتعجب مِنها ويَعود ملهوفًا باحثاً عـنها لشدّة تأثيرها فِيه.