رهينه

424 39 17
                                    

(جزء جديد اخبرونى بارائكم هذا يشجعنى )

-حياه المشاهير و فرق الغناء حياه رفاهيه و الأضواء أليس كذلك؟

-لكن لكل شىء ثمن و ثمن غالى اتجاه كل شىء.

.......

-يوم ملىء بالمرح و المشاغبات بسبب هامستر لطيف يحب اللعب و المصائب.

-"جيييين "

-"نااااا"

- صرخ جين يفر هاربا بأخر علبه حليب موز
ليسرع يتخفى خلف نامجون يرتشفها.

-"أيها الهامستر الأكول لم تأخذ ما يخصنى"؟؟؟

- صرخ جنغكوك يحاول الوصول إلى جين الذى يرتشف حليب الموز؛ و متمسك بنامجون الذى لا يعرف ماذا يفعل بينهما؟؟؟

-"اوووووو"

- صرخ جين و جنغكوك بألم عندما شد كلا من يونغى و جيهوب أذن كل واحد منهما .

-"كفى شجارا"

صرخ جيهوب
"لكن لكن" انتحب جنغكوك.

-"اااع دقيقه "تحدث يونغى بمكر
ليومأ جيهوب معه.

-"ماذا "؟؟؟
........

-يدا بيد يسيران بغضب متذمران يرتديان الاقنعه و القبعات لكى لا يكشفا .

-يسير جنغكوك و جين فى محل البقاله يجران عربه تسوق
.
-بسبب شجارهما وجدا نفسهما هما المسؤلان عن التسوق اليوم.

-"أنت السبب فى هذا" تذمر جنغكوك.

-"بل أنت أكانت نهايه الدنيا إنها علبه حليب"

انتحب جين بجواره يضع بعض النودلز

-"ربما لو لم تأخذ ما لا يخصك" رد جنغكوك

-"أنانى"
"طفولى"
"أرنب بعضلات"
"هامستر أكول"
"ماذاااا"؟؟؟

-صرخ جين يطارد جنغكوك الذى فر يضحك بعربه التسوق.

-و أحدهم من بعيد يراقب بمكر بضحكه خبيثه.

-"حانت الفرصة" همس يبتعد.

-بعد شجار طفولى أخر بين جين و جنغكوك و ملىء عربه التسوق بكل ما هما بحاجه اليه غير ناسيان حليب الموز.

،-ها هما ذا يحملان الأكياس يسيران للخارج حيث سيارتهما .

-لقد كان محل بقاله قريب لهذا لم يكن هناك داعى لمجىء الحراس.

-و هذا هو أكبر خطأ.

-فسياره سوداء أسرعت بإتجاههما

ليجد جنغكوك نفسه على الأرض مصابا بروؤيه ضبابيه.

-و أخر ما يتذكره هو صراخ جين خوفا عليه و جره بعيدا عنه
من بعض الرجال يسحبونه لسياره سوداء
ليسقط مغشيا عليه .

و إسم واحد يهمس به
جين!!!!!

.......
يتبع اخبرونى بآرائكم

سابعنا(ماكنى الفرقه الجديد)Where stories live. Discover now