في منزل البطل رقمُ "2" هرب ذالك الطفل دو ال١١ اعوام إلى الغابه باكياً
فمجدداً والده يهتم بأخيه الصغير ويبرفض ان يدربه حتى سمع صوت فتاه صغيره
الفتاه: "مرحباً هل انت بخير؟ اتبكي؟" سألت بقلق
... : "وما شأنك ارحلي من هنا " قالها بصراخ افزع الطفله
بدأت بل بكاء بهدوء وهي تضغط على ملابسها
لاحض تويا هاذا فرفع رأسه بندم : "انا اسف كنت فقط حزين انا اسمي تويا وانتي؟ "
اشرقت ملامح الصغيره : "انا ايميورا "
تويا :" تشرفت بمعرفتك ايمي"
ايميورا:" ها"
تويا:" من الان سأناديك ايمي اسمك طويل سأختصره "
جلست ايمي بجانبه وقالت: "لما انت حزين؟ "
تويا: " والدي يفضل اخي الصغير هو تقريباً بعمرك لان ميزته قويه وانا لا استطيع تحمل قوتي" قالها ب كُره
ايمي:" تويا مهما كان لا تحمل مشاعر الحقد اتجاه اخاك انت اخاه الاكبر وإن كان لي اخ اكبر كنت سأفرحُ حقاً" قالتها بحزن
تويا" وانتي ماالذي اتى بكِ إلى هنا انه مكان خطير الن يقلق والديك "
ايمي:" لابأس اعيش لوحدي"
تويا:" ها كيف انتي صغيره جداً" بأستغراب
والتفت إليها لقد ركز بملامحها كانت كل ملاك جميله جدا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
تويا:" كم عمرك؟" بسرحان
ايمي:" عمري اربع سنوات" بهدوء
تويا:" ماذا كلامك يبدو وكأنه بعمري" بصدمه
ايمي :" ههههه الكثيرون يقولون هاذا"
تويا لم يركز على ماذا قالت كان مركز على ابتسامتها تمنى لو يتوقف الزمن حتى استيقض بصوتها وهي تناديه
ايمي: "تويا تويا هيا لقد تأخر الوقت عد للمنزل وانا سأعود ايضاً نلتقي غدا"
تويا :" وداعاً "
تم عاد إلى المنزل استقبلته امه
ري:" تويا اين كنت لقد خفت عليك" بدموع
تويا:" اسف امي انا اسف لم استطيع حمايه شوتو سأعامله بطريقه افضل اعدك" بكاء
نعود إلى بطلتنا ايمي كانت تمشي بجانب الشاطئ
ايمي:" هم تويا سنتين وسيموت يجب ان احاول انقاده"
شعرت بأنها مراقبه حتى التفت إلى الأعلى
ايمي:" اهلاً ".....
تابع
اعطوني رأيكم في المقدمه؟
تجنبوا الأخطاء الإملائية 🙂
تتوقعو من الشخص يلي يراقبها؟
وكيف هي تعرف المستقبل؟
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
(تسجيل خروج بجمال غوجو) سايونارا♡
أنت تقرأ
ألمَوتُ فِي خِدمتك ♡bnha ♡
Random♡تنظم بطلتنا إلى اليو اي عازمه على انقاد جميع الأشخاص الذين تحبهم وان لاتفقد احد مره اخرى فهل ستحقق حلمها♡
