"وماذا عن قلبي؟
أقصد ماذا عنك؟ فاختلاف المسميات لن يشكل فارقًا ما دام المعنى واحد.
ما دامت كل الأشياء تعني أنت، وما دمت أنت تعنيني.
ذات مرة. نظرت خلفي ورأيتك أمسكت ياقتك وقلت:
وماذا عن قلبي؟
أقصد ماذا عنگ
************************
محتوى جنسي عنيف...
صوّت اغنية فرنسية اللحن ذات كلمات رومانسية تصدح داخل المكان المتواجد فيه أثنين من العشاق شخص ما نائم بعمق شديد يحتضن بينّ ساقيه وسادة كان قد وضعها حبيبه لتهدئة وراحة جسده بعد انً جمعتهم ليلةً طاحنة ، أما الشخص الاخر كان يحضر الفطور لايسمع داخل المطبخ سوى صوت احتكاك الطعام وامتزاجه مع الزيت
هناك كاعد چلب قريب من رجل الواكف يلعق قدمّه ابتسم الياس على منظر چلب نور نوعا ما هم تعودو على بعض
زوج من العيون فتحت على مهلها ورجعت غمضت، تثاوب غادر فمة وابتسامة صغيرة ارتسمت على وجّه الي توة كعد وصوت الاغنية الهادئة اخترقت أذنة
استبدل الابتسامة بملامح متألمة جدا حلكة جان يوجعة هواي بسبب مص قضيب زوجه حرفيا وبكلّ جدية هم قضو تسع ساعات يمارسون الجنس بدون تعب ابعد الوسادة القائمة بين افخاذه ، استند على آلسرير وكام
اخذ يمشي برجل ويسحب الآخرى بخفة ، متوجه للمطبخ عاري الجسدّ،وكفّ يتأمل منظّر حبيبة خطى محتضن جسم الياس من الخلف طابع بوسات على عنقة ، دار مفتاح الطباخ بعد مااستوى الاكل ، ملتف واضع راس نور على صدرة
"تعبآن إلياس،هواي تعبان جسمي حيل يأذيني" هتف بصوت ناعس متأوه بين كلماته بألم شديد
" خل نتريك واسويلك مساج هسة يفكّ جسمك"
كعد نور بتعب على الكرسي مخلي راسه علي الميز طلع الياس الفترة قصيرة ورجع انحنى مدخل رجل نور ببوكسرة لحكتها الرجل الثانية استند نور بيدة على الميز
وبمساعدة الياس لبسة ورجع كعد بعدّ ما خلصو ريوكهم نور بداخل الحمام جسمة ينفرك ويدلل من أيد زوجة لف المنشفة علّى جسمة ماخذة لغرفتهم
