قبضت "وهــــــــــــم"

part 16

قبضت "وهــــــــــ♡ــم"

.
.
.
.
.
🌚🥀

بقلمي "RORO"

بسم الله الرحمن الرحيم

البارت  (16)

"""""""""""""""""""""""""""""""🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋🦋
"""""""""""""""""""'"""""""""""

شهم يكول :

      ياسُلوة الخاطر وضحكة زمانِي ♥️

من البارت السابق لتذكير…

ميار :تشكرت منه وطلعت لبيت ضايجه ومالي خلك لوجايه من اول مادخلت بس اخخخ اني بكلشي اجل هيج احسلي من ماانطاني يبوو
هسه شلون اقنع ايلاف راح تكلبهه عزه عليه

والزوج زينب وزهراء هم رادلهن خلك واقنعهن
خلي ارجع واصعد اتصال وافهمهن

اخذت تكسي وانتبهت بمرايه السياره نفس السياره السفته الصبح عبالي سياره اعتياده واكفه بس من شفته تمشي وراي خفت وكلت

--عموو اسرع شويه عندي مريض لازم اوصل

:صار بعد عمج

همزين اسرع وبلزدحان ضيعنه سياره ارتاح كلبي شويه وصلت بالف ياويل لبيت دخلن ميته تعب  توني اريد انزع الحذاء تكرمون
واجاني مسج  جان مكتوب بداخله…

"‏إني أغّار عليك من لذةِ الناظريّن إليك."

يعمي عليكفج ويه گلبي بلسود تره شعلتي شيب الخلفني انتضريني بهذا الوقت 12:12بحديقه بيتكم اني …

شفت الرساله ومهتميت كفلت البيبان البيت كله ونمت  حته ماهتميت اله ماريد يمشي حجيه عليه اعرفه يعرفني اوكفله بحديقت بيتي انوب والله يالله الحمدلله والشكر سكران هذا كعدت الصبح اتصلت عليه صديقتي علمود احضر وياهه حفله تخرجهه وصار موقف كلشي موحلو من طالبه
«المحادثه الدارت بين ميار وال....»

ميار:-أغلبنه ندّعي حُبّ البساطة، و ندّعي حُبّ الهدوء، ندّعي بمميّزات معيّنة، بس أكثرها صفة البساطة على سبيل المِثال. بس من نجي للواقع، بأوّل مناسبة، و حدث، نشوف التغيير و التناقض الچبير، نبدي "بالتنافُس، و التسابُق" بيناتنا، ناخذ حفلات التخرّج كمِثال: من يبدي الطالب/ الطالبة يفكّرون شلون يتميزون بهذا اليوم، من ناحية المظهر، هدايا الأهل، المصاريف..

أحسن شي يسوّي الإنسان -و على كل المستويّات- من يفكّر شلون يتميّز، و أكبر خطأ يوگع بي، من يفكّر يتميّز على غيره، و يحطّهم منافسين، و ميركّز على نفسه، مجرّد ما تحط غيرك ببالك، ما رح تنجح بطريقة تميّزك، من تهتم شلون تتميّز بس لنفسك رح تتميّز صدگ. ما دام غيرك ميهمّوك.

الگلادة إلّي على شكل فلوس تصرّف مو راقي، الفلوس مو للتباهي، و بأي طريقة چانت، و لا هي تعبير عن الحُب، و الفرح. و عندي إيمان تام، بأن هذا التصرّف -من التقاليد إلّي توارثناها- تصرّف خطأ، الفلوس لا بيها قيمتك، و لا قيمة تعبك الدراسي. تصير إلها قيمة، من تشتغل و تجيبها بتعبك، و حتّى من تجيبها بتعبك، مو منطقي تحط فلوسك برگبتك!.