الفصل 20: الفوضى

53 4 0
                                    

تعليق و نجمه

انجوي ❤️❤️

اللعنة..

ذهبت لأصرخ للعالم أنني أستطيع السباحة ولعب كرة السلة طوال اليوم، لكني لا أستطيع التعامل مع هذا الصبي الوسيم باليد والقدم طوال الليل.

أين ذهب هذا الشخص؟لقد استيقظ.

"ما هذا؟"

حسنًا، من الصعب الاحتجاج.

تظاهرت بالغرور ولم أجب، ووضعت يدي على فخذي وخصري وذراعي حتى لا يعرف من الذي وضعني في هذه الحالة البائسة.

"سألت ما هو الخطأ؟"

لماذا تصدر مثل هذه الأصوات العالية في وجهي.

أجبت بصوت منخفض.

"هذا مؤلم."

"لماذا تتأذى؟"

اللعنة، من هو السبب؟

أغمضت عيني وأطلقت تنهيدة طويلة غاضبة.ثم ألقيت نظرة سريعة على الرجل الوسيم الذي كان على استعداد للقتال.

"بسببك."اجبت.

"أنا...؟"وأشار إلى نفسه.جعل وجه البريء كشخص لا يعلم أنه ارتكب خطأ ما.هل يجب أن أحصل على مطرقة وأضربها على رأسه لأجعله يتذكر.

"ألا تتذكر؟"لقد طلبت التأكد.دعونا نرى ما يقوله مرة أخرى.فكر الرجل الوسيم للحظة قبل الإجابة.

"همم.."

أعتقد أنه كان يمزح بكلمة واحدة فقط ووضع تعبيرًا على وجهه.سأجعلك مسؤولاً عن الأخطاء التي ارتكبتها.

"الليلة الماضية، وضعت فوقي يديك وقدميك الثقيلتين، ثقيلتين مثل الفيل."مددت يدي له ليتذكر. ثقيلة حقًا مثل ربما حوالي عشر أشجار.

نظر إلي الرجل الوسيم ومسح وجهه.وبدلاً من ذلك ألقى منشفة مبللة على وجهي. هاه!

سحبت المنشفة ببطء من وجهي ثم طحنت أسناني على هذا الرجل الوسيم المزعج.وقف والتقط الزي المدرسي ولبسه.

"إلى جانب ذلك، لقد وضعته على ساقك، ولم أتداخل معه، لذلك لن ينكسر، أليس كذلك؟"

تداخل؟ لا تقل ذلك، إنه يخيفني.

"ماذا يعني ذلك؟"في الواقع أنا أعرف ما قاله.رأيته يرفع حاجبه وهو يزرر قميصه.ثم اقترب وضرب جسدي حتى استلقيت على السرير.

"مثله."همس بجوار أذني بصوت يدعو للقشعريرة، حتى أنني عالق هنا.شعرت بلدغة في جميع أنحاء جسدي.

"يتحرك!"لم أذهلتني نبرة الصوت المجنونة تلك.دفعت الوجه الوسيم بكلتا يدي، ثم ابتعدت عنه بسرعة.

الآن أنا آمن....

"خذ حماما."

قال لي مرة أخرى.لقد وبخته. كنت فيما مضى عبداً لك حتى تأمرني دائماً بهذا، تفعل بي ذلك؟

رئيس مدرستي / Geminefourth ( مترجمه) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن