45

116 1 0
                                    


45

الــيوم الثــاني

اتصلت ام فهد على جوال فهد الي سبق واخذه من بيت جده لانه كان مستعجل ب موضوع رح تعرفونه بعدين
رد على امه بخوف
فهد: سَمي يمه جنتي وشفيها اسيل وبأي مستشفى انتو

طبعا فهد سبق وعرف كلشي من نورة لاكنها مازودته ب المستشفى الي هي فيها

ام فهد: اختك الحمدلله بخير تعال في مستشفى ***
وبسرعة عشان ابيك تاخذني للبيت لجل شغلات باخذها لي انا واسيل

فهد ب استغراب: ليه يمه؟

ام فهد وهي تتنهد بحزن: عشان سرطانها يافهد اختك بتتنوم كم اسبوع عندهم على مايخففو آلامها

.............  ...........
فـي مـكان ثـاني

منسدحة على سريرها ودموعها وشكثرها همالة رفعت عيونها بمحاولة تخفيف الدموع من محاجرها وطبعا اهي تبكي لسبب واحد خايفة على حبيبة قلبها اسيل صديقتها واختها العزيزة كانت تنشف دموعها ب اهمال لين مادق باب غرفتها ب خفه قامت من على سريرها تنشف دموعها وترتب ملابسها لجل تفتح الباب وكان الطارق محمد الي دخل اول مافتحت الباب

ابتسم لها ب خفة وهو يرجع شعرها ورا اذنها بنطق: شفيك تبكين يابعد حيي

نورة وهي مايلة للغصة: عمري ب المستشفى وماتبيني ابكي وانهار عليها؟

ناضرها محمد قبل لايقول: كنتي تعرفين؟

نورة وهي تومئ: ايه كنت اعرف من زمان

محمد وهو يستغفر ربه: تعرفين خطورة الموضوع وتوك تتكلمين ل فهد؟

نورة ب استغراب: شعرفك؟

محمد: علمني فهد كلشي






بعد ماتقرون البارت رح اعلمك ان التنزيل يكون اسرع من الواتباد في الانستقرام للي حابة تقراها سريع
هاذا الانستا: z. r. t.__0

تاهت عيوني في بحور عيونها. Hikayelerin yaşadığı yer. Şimdi keşfedin