{«إنضمام وقتال»}

18 2 8
                                    

الفصل الثاني: {«إنضمام و قتال»}

\______.•°•._____.•°•._______/

"ااه.. أليس كذلك؟ هههه..، هاي نايتمير..، أنا أعلم لما تقوم بتلك الأعمال الفظيعة، وأنا سأعرض عليك اتفاقً" ردت عليه بإستهزاء

"ها؟.."

"سأنضم لمجموعتك، و أضمن لك الفوز دائماً و النجاح في خططك~، و بالمقابل... هذا شيء سأقوله لاحقاً...، إذاً؟.. ما رأيك؟"

"...سأفكر بالأمر.."

"همم~، حسناً إذاً، أن إنتهيت من التفكير فقط قم بمناداة أسمي~" و بهذا ضحكت ماري وأختفت

و كان نايتمير واقفاً لوحده يناظر المكان التي كانت واقفةً فيه قبل أن تختفي ثم أغمض «عيناه؟» و وضع يده الهيكلية حيث من المفترض أن تكون روحه

"...ما كان هذا الشعور؟...، لم أشعر به منذ خمسة قرون..." تمتم لنفسه قبل أن يطلق زفيراً و يسير خارجاً.

____________

لقد مرت عشرة أيامٍ منذ ذلك اللقاء، كان دريم فضولياً و كان مُشتاقاً لتلك الأيام الخوالي، فبدأ بالبحث عن تلك الطاقة الغريبة في الأكوان، لم يفهم سانس النجوم لماذا دريم كان يُحاول أن يجد تلك الفتاة الغريبة، ولكن سواب حاول مساعدته على أية حال، على عكس إنك الذي لم يهتم بالأمر و نسى الموضوع من أساسه،

و بينما كان دريم يذهب من كون لأخر كان نايتمير في قلعته جالساً يُفكر، لم يكف فريقهُ عن سؤالهِ حول تِلك الفتاةِ الغريبة، ولكنه لم يجبهم بشئ و تجاهلهم، مما أدى إلى أرتفاع معدل فضول فريقه و كان كيلر أكثرهم إنزعاجاً و فضولاً، حتى في يوم....

"هاي, نوت نوت! أنظر ماذا وجدت!" صرخ كيلر بإبتسامة ساخرة و مرحة بينما يحمل طفلةً أشبه بالشبح رأساً على عقب، ويتبعه دوست

"هاي!! أتركني أيها الفاشل! أتركنييي!" صرخت الطفلة بإنزعاج

"لقد وجدتها صدفةً تتجسسُ علينا" تكلم دوست بهدوء

نظر نايتمير إليهم بإنزعاجٍ واضح و لكنه إستغرب كيف لم يشعر بوجود شخصٌ غريبٌ في قصره

نظر نايتمير إليهم بإنزعاجٍ واضح و لكنه إستغرب كيف لم يشعر بوجود شخصٌ غريبٌ في قصره

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.


ظلت الفتاة تحاول أن تفلت من قبضته بينما كيلر فقط نظر إليها بتسلية

".. أولاً توقف عن منداتي بـ ذلك، ثانياً.. من أنتي؟ هل أرسلك سانس النجوم للتجسس علينا؟" سألها نايتمير ببرود ولكنها فقط نظرت إليه بملل

ꎭꍏꋪꌩ ꀤꈤ ꀎꈤꀷꏂꋪ꒦ꏂꋪꌚWhere stories live. Discover now