بارت ٧٦

3K 243 411
                                    

مرحبا  👋🏼

لا تنسوا غزة.... ولا تنسوا الشهداء ....لاتعتادوا المشاهد ولا سكب الدماء .... ادعوا للجوعى ...وابتهلوا للجرحى بآيات الشفاء ....فك الله بالعز قيدك فلسطيننا ...🇵🇸♥️✌🏼

شكرا لكل من يراسل للاطمئنان ولكل من يشجع ويعطي لطف رأيه بالاحداث ....اشكر تفاعلكم
تعليقاتكم الرائعه والجدالات ...التصويت ..وشكرا للمتابعين القدامى والجدد ... ✨🤍 ولمن يقرأ بصمت .. ارنا جمال حروفك ..فهذا يسعدنا ..

آمل أن تستمتعوا ......

......           ........        ........       .........       ......

اكمل جلسته ...يسرد بارتياح ... بعض ذكريات الطفوله والشقاوة واحداث المدرسه وصحبها ...

أما هو فانهى اتصاله وتعمد التأخر قليلا في الخارج
لكي يبقى مروان والطبيب وحدهما ... بينما زياد كان يأمل الا يبقى وجده وحدهما .... وحتما كانت رغبة كنان كذلك ...فالتوبيخ الجماعي لم يكن كافيا ،فحال خروجهم ... كان والد كنان يتوعد له .ويبدي استياءه .

اما الجد فبعد قليل من الحديث مع مدرسين خارج المكتب ... والاتفاق بعودة كلاهما زياد وكنان للدوام
آخذين بالاعتبار الاتفاقات والكلام ....الذي لم يعجب ايا من ذانك المشاكسين ...فقد طلب الا يتم التهاون معهما لو عادت اي من تصرفاتهما العابثه للظهور وان يتم اعلام ذويهم مباشرة ... وبينما هو يحادث السيد اديب كما الاستاذ عزت ... نادى زياد للذهاب للمنزل
وهذا اخر ماكان يود سماعه زياد .

_:"هيا ..علينا العوده "

_:"الان ؟"

لكن الرد كان نظرة وخطوات اتخذها الجد ...ليتبعه زياد بعد أن ابتلع ريقه وهمس بتمتمة سمعها كنان الواقف بجانبه وحسب ،ساحبا حقيبته يجر ذاته خلف جده ....

وهذا ما فعله السيد اديب كذلك صحية كنان ..حيث غادر .كل منهم بسيارته ...
..

وزياد كان يجلس بالطرف الآخر المغاير للطرف الذي يجلس به السيد ياسر.

جلال عاود الدخول وقد طالت جلسة مروان ... وكانت في نهايتها ... وكانت ملامح كل من الطبيب ومروان متغيره او هكذا ظن جلال ...

كان الأمر أشبه باختتام اجتماع. .بعض الكلمات المشجعه ... وتربيتة على كتف مروان ثم تصافحا وغادر ...و قد أعلمه الطبيب بأنه سيتصل به ليحددا موعدا جديدا له ...

في طريق العودة كان يسأله جلال ..عن شعوره ..

_:" تريد الصدق...أشعر مابين الخوف والراحه "

عائلتي وأنا Where stories live. Discover now