Uno

955 80 45
                                    


~هل أنرت نجمة سمائي في الأسفل؟~

قم بكتابه اليوم والتوقيت الذي قمت بقراءه الرواية لذكري لطيفه•

{لقراءه ممتعة قم بتشغيل IDGAF}

_______________________

يجلسون علي درج الجامعة من الخارج بجانب الحائط يقومون بلف ورق البفرا

انتهت هي أولا تقوم بأشعالها ثم قامت بأستنشاق سمومها بِأنتشاء

«الا تزال والدتك مصره علي خطبتك لذالك اليونجون؟» اردف آيدن بعد ما استنشق من خاصته

زفرت ماريلا بضيق من حديثه عن والدتها وما تريدها أو بمعني اصح إجبارها علي فعله

«اللعنة آيدن لا تجلب سيرتها، دعني استمتع بالمرجواناصاحت بها والانزعاج يعلو وجهها ليحل الصمت من جديد

قاطعه وقوف إناتولي من مكانه وثم وضع سِجارته بيد ماريلا ليذهب باتجاه فتاه ما تنظر له

«هل ما أره صحيح؟ أقام إناتولي بالتخلي عن المرجوانا في سبيل فتاه؟» اردفت ناتالي شقيقته التوأم بعدم استيعاب لتنبس ماريلا بهدوء وهي تاخذ نفس اخر

«سيضاجعها حتماً، أنها فريسه سهله انظري لها هكذا» انتهت من حديثها تُدير راس ناتالي ناحيتهم

«انظري كيف تعض شفتيها السفلية وسبابتها ملتفه حول خصلتها؟ كيف تنظر بيعنيها علي جسده تحديداً قضيبه؟» همهمت ناتالي بفهم لتترك ماريلا ذقنها تكمل استنشاق سمومها

زفر آيدن بضيق عندما رأي من المتصل لتعلم كلتاهما من المتصل بالفعل

كاد أن يجيب عليها ولكن ماريلا سبقته بالحديث «لا تُجيب» عقد حاجبيه لتتافف هي وتكمل «ستقوم باغضابك كالعاده لا تجيب فقط!»

استمع آيدن لحديثها ثم اغلق هاتفه نهائيا ثم ألقاه بجيبه

«اظن أن هذا يكفي، يجب أن نستريح حتي حفله الليله» اردفت ناتالي تنهض لينهضوا هم أيضاً

«الن ننتظر إناتولي؟!» اردف آيدن بصوت عالي حتي يستمعون له بما انهم قد سبقوه بالفعل

«لا، هو ذهب ليضاجع جيسيكا بالمرحاض ولا أظن أنه سينتهي قريباً» صرخت بها ماريلا في منتصف الجامعه ليلتفت جميع الطلاب لها بصدمه

SLOW DOWN Where stories live. Discover now