تـَفاعلوا رجاءاً.
𝒆𝒏𝒋𝒐𝒚♡
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"يبدو أنَّني لن أتجَاوز مَعكِ لهّفة البَدايات،
يَبدو أنَّني سأُحبّكِ بهَذا الاندَفاع إلى الأبد"
__________________
"كَيف؟!"
تَسأل تايهيونغ بِملامِح مُرتعبَه وخَوف دَق صَدرُه، حَمل تلكَ الصُور الوَاقعه أرضَاً يَتفحصُها بِعدم تَصديق.
كَانت الصُور تَحمل لَحظاتُه هو وجونَغكوك مَعاً،
قُبلاتَهُم ومُلامَستُهم دَاخل الكُوج الخَشبي، قَليلاً مَا يَنظُر لـِ الصُور وقَليلاً مَا يُعيد أنظَارُه لـِ صديقُه الذي يُبادله بـِكُره.
"أتَسأل كَيف عَلمت أم كَيف حَصلت على الصُور؟!"
إقتَرب تايـِمن مِن ذلكَ المُتصنم، أمَسك أكَتافُه بِقوة ورَاح يـَدفُعه قَوياً حتى إرتَطم ظَهرُه بِالحَائِط من الخَلف.
"أتَعلم أيُها الحَقير أن لَولا فُضولي اللعَّين لـَ كان لـِيو مَن رأها أولاً... هل لَديك عِلم بِما كَان سـَيحدُث؟!!"
كَان يَصرُخ غَير مُستوعِباً لِمن يَحدُث،
يظُن أنه دَاخل حُلم هَل تلكَ القُبله التي رأها حقيقية؟!
"مَن أين أحضَرت تلك الصُور تايـِمن؟"
تَسأل تايهيونغ بَعدما أبَعد تلك الدُموع المُتمردة عن النُزول.
"أهذا كُل مَا يُهمك من أين؟!"
بَعدم تَصديق قد تَساءل تايـِمن وهو يُناظر مَلامِح صَديقةُ المُتغيره وكأنه يَرى شَخصٌ أخر.
"أجِبني مِن أين أحضَرتها.. أكُنت تُرقبني يـَ صَديقي؟"
لَم يَكن سؤال على مَسامِع تايـِمن، بَل كَان أشبَه بِنغَزات إتِهام.
"أتَظُن أني أفَعل هذا... حقاً!"
بِملامِح باهِته قَد أجَاب تايـِمن بِسؤال أفاقَ تايهيونغ مِن غَفلتُه.
"سَـ أُخبِرك لكِن أولاً أخبِرني مَا بينك أنتَ والسَيد جِيون؟!"
قال وقَد بَدا الخَوف في عينَاه ظَاهراً يَخاف إجابة الأشقـَر.
أنت تقرأ
إنتِهاك 18+𝐓𝐊
General Fictionحُب مُحرمِ أرَغَمُني على الوُقُوع لـِ خَطيب إبنِي.!! بـَعثرتُ المَشاعر تُهلك القَلب. مَا بينَ الحُب والهَوا والإنتـِقام مِن أجل المَاضي كَان هُناك إنتـِهاك لـِ حُرمة جـَسدُه!!
