محمد:ياخي عبدالرحمن
عبدالرحمن بنضره حاده:شتبي
محمد بضحك: ترا واضح تحبها
عبدالرحمن : مافهمت مين تقصد
محمد ضرب كتفه: اميلا يعني مين يخوي واضح غرت وانت اذا غرت على حلا اختك برضاعه ولا عصبت تبرز عروقكعبدالرحمن ناضر الضربه: قدها
محمد: اي وش تبي تسوي مثلا
عبدالرحمن: متاكد!!!
محمد رفع ثوبه: اي متاكد
عبدالرحمن رفع يده
محمد بصراخ: ابو عبدالرحمن امسك ولدككك
و ركض و عبدالرحمن وراهعبدالرحمن: لا تستهين فيني
محمد وقف و كان بعيد عنه: الا بستهين و اتحداك تمسكمحمد ركض و دخل الحوش الخلفي و عبدالرحمن وراه
محمد ناضر لحلا الي ما انتبهت له و شكر الباب و قال بصراخ: يلا ورني كيف تمسكحلا ما سمعت ولا حست لانها حاطه اغاني و رافعه الصوت
عبدالحمن من برا: برقى و اوريك كيفعبدالرحمن رقى و محمد طقطق عليه لمى شاف رجله على سور ركض ل حلا
حلا بخوف : يمه وشبك تركض كذاااا
محمد: اخوك اخوك
عبدالرحمن من وراه: تشوف كيف تستهين فيني يا سلوق
محمد راح ورا حلا و مسك خصرهة من ورا جاكيت عشان عبدالرحمن لا يشوف و شد عليه
حلا توترت: عبدالحمن سكر باب المدخل عشان لا احد يشوف و يفهم غلط
محمد بهمس: ريحه عطر حلوه
عبدالحمن ما سمع و مشى ل باب
اميلا عند باب المدخل وكانت كاشخه عشان شلتها او صديقاتها بيجون و حاطه اغاني
اميلا لفت تنادي حلا صدمت ب عبدالحمن
عبدالحمن مسك خصرها عشان ما تطيح
و كان فرق الطول بينهم يخوففف: بسم الله من وين طلعتي انتياميلا سكرت عيونه و قالت: مضيع ذا حوش الخلفي شتغى فيه
عبدالحمن شد على خصرها
عند حلا- محمد
حلا اول ما راح عبدالحمن لفت ل محمد: خيررر مريض انت ابعد يدككك
محمد قرب من منطوق كلامها و هايم فيها: خلي يدي وش غاثتك فيها و اسكتي عشان ما اجرم فيك هنا
حلا انصدمت و ضربته كف: متخلففف ملعون اهلك ما ربوك ولا وششش مني ب حلالك عشان تلمسسس
محمد انصدم من كف و مسك فكها بقوه: مجابته امه الي تضربني و بعدين شفيك علي تراني هيام فيك
حلا دفته: اقول ابعددد
محمد بعد و سكت
عند اميلا- عبدالرحمن
عبدالرحمن وهو شاد: اميلا سديها ابرك
اميلا وقف: ابعددد بسس اشوف حلا ابرك
عبدالرحمن لحقها و سكر الباب
محمد لف على خطوات عبدالرحمن و ركض ورا حلا و مسك خصرها اقوى من اول و حلا ما بينت شي قدامهم
عبدالحمن: وشبك متخبي
اميلا من وراه: لو سمحت ابعد تراك مغطي عليي
عبدالحمن ابعد و اميلا شافت حلا نظارات عيونها
اميلا: حلا امشي تجهزي قبل يجون الضيوف
حلا : يلا يلا
محمد انقهر و قال : خير من بيحميني من طفس ذا
عبدالحمن عصب: قدها
محمد: اي ومتمسك بحلا اكثر
اميلا مسكت عبدالرحمن قبل يجي ل محمد: يحبيبي هدي وشبك
يوسف دخل : شسالفه
اميلا خافت و تخبت بحضن عبدالحمن الي كان يغطيها بعرضه و طوله
و حلا كانت تميز يوسف
اميلا دخلت بحضن عبدالرحمن وقالت: غطنيي مدري من دخل ما يصير يشوفني كذا
عبدالرحمن: يوسف عادي
اميلا بفهاوه: ها
عبدالرحمن ناضر بعيونها و قال: اقول يوسفف
اميلا بغباء دنقت(نزلت) و ناضرت بطرف عين
وقفت و قالت : يوسفف شرايك بكشختييوسف وهو يمشي ل اتجاها: تحفههه كيف انتي اختي
اميلا: يعيو...
عبدالرحمن بقهر وهو اعجب فيها و غيران عليها من يوسف بصوت حاد و عميقق: استاذن
محمد لحقه بعد ما همس باذن حلا: اشوف ساعه ١٢:٠٠ بسطح
وووو....
![](https://img.wattpad.com/cover/364334361-288-k615400.jpg)
YOU ARE READING
انتي بين غيومي وسحابي و حبي لك مب معقول
Mystery / Thrillerنتكلم عن بطله اميلا و حياتها الي تعتب فيه و كابوس بنسبه لها و نتكلم عن الجد يبني خمس بيوت جنب بعض لعياله و بنته وحيده كل شي تعرفونه و اول روايه لي و اذا كان فيه اغلاط مشوها.